قصه غرام بين مسنين في الرياض

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قصه غرام بين مسنين في الرياض..وسيدة أعمال تتكفل بشهر العسل

في المحكمة الكبرى تم إنهاء قصه غرام بين مسنين في الرياض فالعريس ذو السبعين عاما هام بالارمله المسنه وحاول الزواج بها مرارا وتكرارا ولم يكن يستطيع أمام رفض أبنائها لزواجها سوى زيارتهم بالمنزل وقول بعض الأشعار فيها.

المسنة الستينية عجزت بأي حال من الأحوال عن مقاومة سحر المسن فقررت معه الصمود أمام هذه العلاقة العفيفة وإجبار الأبناء قبول الأمر الواقع وعند رفضهم ماكان من المسن إلى وأن ذهب واشتكى أبنائها في المحكمة الكبرى ومواجهتهم هناك لمعرفة أسباب رفضهم له خصوصا أنه لا ينقصه شي، كما أن والدتهم تريده أيضا.
وقد قام القاضي من جانبه باستدعاء الأبناء لمعرفة سبب الرفض فأكدوا له أن والدتهم كبيرة بالسن وأنهم لا يريدونها أن تتزوج،وبسؤال القاضي لهم بوجود آية معيبات بالرجل فأكدوا له أنهم لم يروا فيه عيباً، فما كان من القاضي إلا وان أمهلهم ساعة ليتناقشوا وإلا سيعقد لها وخاصة أن المسن كان جاهز بورقة الكشف الطبي.
وبعد نصف ساعة وافق الأبناء بشرط أن يعطي كل ابن من أبنائها 2000 ريال فوافق فرحاً لأن كل يهون من أجل العروس.
الطريف في الأمر أن إحدى سيدات الأعمال علمت بالصدفة بقصتهم فاهدتهم 7 أيام بفندق القراند بمكة مع تذاكر السفر لقضاء شهر العسل.

م ن ق

الحب وهذا افعالها


يعطيك العافية

خليهم يتجددون ويتشببون.وفنادق اخر هالعمر وتذاكر.شي طيب والله
مشكوره يانزف على النقل

مشكوره يانزف والله موضوع جميل

وهذا الحب ومايسوي ..

سو بالشيبان وكبار السن شلون الصغار الي توهم


تحياتي لك

ومن الحب ماقتل هههههههههههه

والشايب معلق على ذالعجوز وتوصل للمحاكم !!!!!

تحياتي لكي نزف المشاعر

الف شكر لك نزف على الموضوع الرائع

مشكوره يانزف والله موضوع جميل

وهذا الحب ومايسوي

سيدتي ..نزف المشاعر ..
قصه رائعه ..فيها الاصرار والاراده والصبر والوفاء ..اساسيات الحب الاسطوري ..
اتجهت بوصلة القلوب نحو اتجاه واحد ..طرقته الارواح ..
فتحت ابواب الأمل ..وان كانت مغلقه يوما ..تعنتا وعنادا ..لكن يبقى الحب ..سلاح دمار شامل لانستطيع ان نقاومه ابدا ..
نفكر أن نمتنع ونتصدى له ..لكن حين يأتي ...نذهب معه واليه ..دون أن نشعر ...
اكتمل الحب بجماله من خلال قصتك المثيره والرائعه جدااااااااااااااااااااا..
استنشقنا الحب وارتشفنا العشق ...من حبيبين ..لم يمنعهما كبر العمر ..أن يمارسا حق قلبيهما ..بالنبض ..
سيدتي المتميزه ..لقد أعدتي الحياه بسطورك الى كل القلوب التي اعيتها الجراح وفرقتها الاقدار..
اليوم قد يكون افتراق ..ولكن غدا قد يضيء الامل كل مساحات الظلام ..بالارواح ...
ماأجمل الصبر ..ومااروع الكفاح ..وماألذ الانتصار حين نحارب ونقاتل من اجل من نحب ..
بكل حياديه ..كنتي مبدعه ..وقصه راقيه جدا ..كشخصك الكريم ..
اختيار مذهل ....
دمتي بكل تميز وابداع ...
دمتي بخير ...

من قصص العشاق علي مر العصور تضاف هذه القصة .... يعطيك العافية نزف المشاعر

مشكوره يانزف والله موضوع جميل