فتوى تحرم تدويل قضية القدس والتطبيع مع إسرائيل

وقع 53 عالما ً من مختلف أنحاء العالم الإسلامي يتقدمهم الشيخ يوسف القرضاوي والشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة فتوى تحرم تدويل قضية القدس وتحرم التطبيع مع الكيان الصهيوني وبناء العلاقات السياسية والثقافية معه.

وقد أعلنت الفتوى أمس في القدس على لسان الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الاسلامية في أراضي 48 ، كما دعت الفتوى بصراحة إلى تحرير القدس والمسجد الأقصى وسائر بلاد المسلمين كل على قدر استطاعته ومسؤوليته ، وقالت الفتوى : (أي مواقف سياسية تؤدي إلى سيطرة اليهود على الأقصى بكل ساحاته ومبانيه فوق الأرض وتحتها، محرمة شرعا ويعد كل من يتبناها خائنا لله ورسوله والمؤمنين ) .

كما أكد الشيخ رائد صلاح أن 53عالما مسلما وقع على الفتوى ولا يزال هناك حشد وتجميع لتواقيع أخرى من علماء آخرين، وتقديري أنه سيصل العدد للمئات .

وقد وقعت الفتوى قبل خطاب الرئيس الأمريكي للعالم الإسلامي من القاهرة مما يفسره الكثير من المراقبين أن الموقعين وأبرزهم من السعودية الشيخ سلمان العودة هو استباق لكلمة الرئيس أوباما واستباق لنتائجها السياسية

مشكور اخوي
يعطيك العافيه

العفو اختي ريم مطير اشكرك على المرور

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...

العغو اختي ام الامير سرني مرورك وفقك الله

جزيل الشكر لك على هذ النقل المميز
يانواف ابو يديه
تقبل مروري اخووك فهد بن صحران

مشكور اخوي
نــواف

العفو يافهد ابن صحران التميز مرورك ابن عمي تقبل تحياتي

حياك ياماهر سرني مرورك لاعدمتك

الغريب والعجيب أننا نحن من ننادي بذلك واليهود غير راضين

قالوا الأرض مقابل السلام

أي سلام مع اليهود لم يرضوا بذلك عندما أعطاهم الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك وهم قلة وضعفاء أفا يرضون به الآن وهم أصحاب الكلمة
لن يرضوا ولن نرضى بذلك
وسننتصر في الأخير ولكن كل مسلم يتمنى أن يكون ذلك في عصره لينعم با الصلاة في المسجد الأقصى

اخي نواف شكرا لك من الأعماق