تخيل لو تلقى ريال طـــايح...!!!

بسم الله الرحمن الرحيم

أعزائي...

لو أن أي انسان يسير في الشارع وفجأة وقع نظره على ريال(عملة المملكة العربية السعودية)في طريقه...

يبقى السؤال...

هل تأخذ هذا الريال؟ولماذا؟

هل تترك هذا الريال؟ولماذا؟


ننتظر مشاركاتكم النيرة...

.
.
.
تأملات حكيم...
اسطورة تقول...،
كلك حلا وباقي الناس حلتيت...

م ــــــــــــــــــــــــــ ل

اخوي ابو تركي موضوع جميل وجبتها على الجرح والله بالأمس القريب لقيب عشرة ريالات طايحة في الشارع وفي حول الموقع عماله ماتدري هل هم مسلمون اوغير مسلمون في بداية الامر احترت اخذها ماخذها ان تركتها صارت من نصيب العماله وان اخذتها مادري ايش اسوي فيها المهم بين فر وكر عزمت اخذها وبعد صلاة المغرب انتظرت امام المسجد الين خرج وقلتله السالفة قال بالحرف الواحد ياولدي عشرة ريال حط عليها كثرها وودها للجمعية الخيرية ان شاء الله صدقة عنك وعن صاحب العشرة الذي فقدها .

ولكم خالص تحيااااااااااااااااااااتي

اخوي المتابع شكل القلوب عند بعض صح ,,,,,,,,

الله لايهينك على المرور العذب .

اذا وجدة ريال طايح

بكل تأكيد باخذه لانه يعتبر لقطه

شاكر لك اخي العزيز جرة قلم ع المرور

اشتري به خبز بر

اولآ مشكور اخوي ابو تركي
وانا اضم كلآمي الى كلام اخوي
جرة قلم لانه يعتبر لقطه

تحياتي

مشكور ابو مصعب

مشكور جبر الخواطر

تحياتي لكم جميعا ً ,,,

لعل الفتوى التالية تغني عن التخمين والإجتهاد

لقطة الحرم هل تختلف عن لقطة الحل


خلال قضاء مناسك الحج وخلال العودة من منى إلى الحرم عثرت على خمسة ريالات سعودية في عرض الطريق فخوفا مني على هلاكها تحت السيارات أخذتها على أن أعطيها لمسكين عند الحرم، لكن وجدت أنني وضعت نفسي في مأزق فأي مسكين أتعرف عليه في هذا الحشد، فهداني تفكيري أن أزيدها وأتبرع بها لأي مشروع خيرى كصدقة جارية . فما حكم ذلك ؟
أيضا هل لابد من التبرع بها داخل مكة،


الفتوى :


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد سبق أن بينا حكم لقطة الحرم، وأنها لا تختلف عن لقطة الحل على الراجح من أقوال أهل العلم، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 14308، ثم إن اللقطة إن كانت تافهة فلملتقطها أن يفعل بها ما يشاء، قال الشيخ عليش في منح الجليل: لا يجب أن يعرّف مالاً تافها لا تلتفت النفوس إليه، كفلس وتمرة وكسرة، وهو لواجده، إن شاء أكله وإن شاء تصدق به... (8/233)

وتفاهة الشيء هي بحسب الزمان والمكان، ولا نرى أن المبلغ المذكور في البلد المذكور إلا من التافه.

وعليه؛ فإذا كان الملتقط لا يعرف صاحب اللقطة المذكورة فله أن ينتفع بها أو يتصدق على أية جهة أحبها.

والله أعلم.

جزاك الله خير اخي الرمح