الرئيسية التسجيل البحث جديد مشاركات اليوم الرسائل الخاصة أتصل بنا
LAst-2 LAst-3 LAst-1
LAst-5
LAst-4
LAst-7 LAst-8 LAst-6

 
 عدد الضغطات  : 27668
 
 عدد الضغطات  : 38694

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: شيلات الشاعر عبدالرحمن العقيلي باصوات افضل المنشدين (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشاعر عبدالرحمن العقيلي في والده الشيخ متروك بن صالح العقيلي رحمه الله https: (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشيخ تراحيب بن صالح العقيلي رحمه الله1440هــ (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب سعود عبد الكريم العقيلي عنيزه (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب نور بن زبن العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب عبدالله مرداس العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الراحل الاستاذ عواض بن نور العقيلي رحمه الله (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: عودة بعد غيبة ليست بالقصيرة واعتذار (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: موقف الشيخ هدايه الشاطري شيخ شمل الشطر مع العتيبي والحابوط (آخر رد :الخضيراء)       :: الشيخ هدايه بن عطيه شيخ شمل الشطر مع العتيبي (آخر رد :الخضيراء)      


العودة   منتديات الموازين الرسميه > المنتديات العامة > المنتدى الاسلامي

المنتدى الاسلامي كل ما يتعلق بالقضايا والمناقشات الإسلاميه , اسلاميات , متفرقات اسلاميه , مقالات إسلاميه , محاظرات إسلامية , أحاديث نبويه , احاديث قدسيه , روائع اسلاميه (بما يتفق مع مذهب أهل السنه والجماعه).

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 1 )
عضو ماسي
رقم العضوية : 1234
تاريخ التسجيل : 15 12 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : الرياض
عدد المشاركات : 2,606 [+]
آخر تواجد : 14 - 05 - 16 [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : وائل الميزاني is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي جعفر بن ابي طالب رضي الله عنه

كُتب : [ 03 - 01 - 08 - 10:58 PM ]

الأخوة الأعزاء

أحببت أن أورد لكم سيرة هذا الصحابي الجليل جعفر بن ابي طالب والملقب بجعفر الطيار ، لما

فيها من الحكم والمواقف التي يتفطر لهل قلب كل مؤمن .


( لقد رأيت جعفراً في الجنة له جناحان مضرجان بالدماء وهو مصبوغ القوادم ) حديث شريف

كان في بتي عبد مناف خمسة رجال يشبهون رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أن ضعاف

البصر يخلطون بينهم وبين رسول الله وهم :

أبو سفيان بن الحارث بن عبدا لمطلب وخو ابن عم الرسول من الرضاعة

وقثم بن العباس بن عبدا لمطلب وهو ابن عم النبي

والسائب بن عبيد بن يزيد بن هاشم جد الإمام الشافعي رضي الله عنه

والحسن بن على سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أشد الخمسة شبهاً بالنبي

وجعفر بن أبي طالب وهو اخو أمير المؤمنين على بن أبي طالب


اسلم جعفر بن أبي طالب وزوجته أسماء بنت عميس على يد الصديق أبو بكر رضي الله عنه

وعندما أشتد بهم الأذى من المشركين في مكة أستأذن جعفر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن

يهاجر هو ونفر معه غلى الحبشة فإذن لهم .

وعندما قدموا للحبشة نعموا بالأمن والراحة وعبادة الله دون أن يتعرض لهم احد لكن ذلك الأمر لم

يعجب قريش وأرسلت رجلان منهم هما عمرو بن العاص وعبدا لله بن أبي ربيعة لكي يسترجعوا

المهاجرين ويعودوا بهم إلى الإطهاد والتعذيب في مكة وقدموا لنجاشي وبطارقته الهدايا حتى

يستميلوا قلوبهم وقالوا للنجاشي

انه قد دخل في أرضك غمان من سفهائنا صبئوا عن دين إبائهم وفرقوا كلمة قومهم ففارقوا ديننا

ولم يدخلوا في دينكم وقد بعثنا إليك لتردهم إلينا ، فقال له البطارقة طمعاً في الهدايا صدقا أيها

الملك فردهم إليهم ، فغضب النجاشي غضب شديد وقال لا والله لا أسلمهم لأحد حتى ادعوهم

وأسألهم عن ما نسب إليهم ، فإن كانوا كما يقولون أسلمتهم لهم وأن كانوا على غير ذلك حميتهم

وأحسنت جوارهم ما جاوروني .

ثم أرسل النجاشي في طلب المهاجرين ، فاتفقوا على أن يتحدث عنهم للملك النجاشي جعفر بن

طالب ، وكان نعم من تحدث وقال فقد شرح للنجاشي أمرهم والإسلام في بعضة أسطر لا تتجاوز

دقيقتين من الكلام أمام ملك من أعظم ملوك الدنيا آنذاك .

قال جعفر بن طالب ( أيها الملك ، كنا قوماً أهل جاهلية ، نعبد الأصنام ونأكل الميتة ونأتي

الفواحش ونقطع الرحم ونسيء الجوار ويأكل القوي منا الضعيف وبقينا على ذلك حتى بعث الله

إلينا رسول منا نعرف نسبه وصدقه وأمانته وعفافه ، فدعانا إلى الله ، لنوحده ونعبده ونخلع ما

كنا نعبد نحن وآباؤنا من دونه من الحجارة والأوثان

وقد أمرنا بصدق الحديث وأداء الأمانة وصلة الرحم وحسن الجوار والكف عن المحارم وحقن

الدماء ونهانا عن الفواحش وقول الزور وأكل مل اليتيم وقذف المحصنات

وأمرنا أن نعبد الله وحده لا نشرك به شيئاً وأن نقيم الصلاة ونؤتي الزكاة ونصوم رمضان

فصدقناه واتبعناه وأمنا به ، فحللنا ما احل لنا وحرمنا ما حرم علينا

فما كان من قومنا أيها الملك إلا إن عدوا علينا، فعذبونا أشد العذاب ليفتنونا عن ديننا ويردونا إلى

عبادة الأوثان فلما ظلمونا وقهرونا وضيقوا علينا وحالوا بيننا وبين ديننا خرجنا إلى بلادك

واخترناك على من سواك ورغبنا في جوارك ورجونا ألا تظلم عندك.

فالتفت النجاشي وقال هل معك شيء مما جاء به نبيكم ، قال نعم فقراء عليه ( كهيعص ذكر رحمة

ربك عبده زكريا --- ) أول سورة مريم ، فبكى النجاشي حتى أخضلت لحيته وهنا قال النجاشي

أن هذا الذي جاء به نبيكم والذي جاء به عيسى ليخرج من مشكاة واحدة ، ثم التفت إلى عمر بن

العاص وصاحبه وقال لهما انطلقا، فلا والله لا أسلمهم إليكما أبداً.

مكث جعفر بن أبي طالب وزوجته والمهاجرين في الحبشة عشر سنين وعاد جعفر إلى المدينة يوم

فتح خيبر ففرح الرسول فرحاً شديداً وقال عليه الصلاة السلام ( ما أدري بأيهما أنا أشد فرحاَ ،

أبفتح خيبر أم بقدوم جعفر )

أستشهد جعفر رضي الله عن في غزوت مؤتة عندما حمل الراية بعد زيد بن الحارثة وكان جيش

الروم عدده 100 ألف والمسلمين ثلاثة ألاف ، وقد حمل الراية جعفر وأوغل في صفوف الروم

وهو ينشد

يا حبذا الجنة واقترابها طيبة وبارد شرابها
والروم روم قد دنا عذابها كافرة بعيدة أنسابها
علي إذا لاقيتها ضرابها

وعندما قطعت يده اليمنى أخذ الراية بيساره فقطعت أيضا ، فأخذ الراية بصدره وعضديه فما لبث

أن أصابته ثالثه شطرته شطرين ، وأخذ الراية بعده عبدا لله بن رواحه فقتل ولحق بصاحبه جعفر .

بلغ الرسول علية الصلاة والسلام مصرع قواده الثلاثة زيد بن الحارثة وجعفر وعبدا لله بن رواحه

، فحزن حزن شديد عليهم وقال لزوجت جعفر أسماء بنت عميس وأولادها لقد استشهدوا هذا

اليوم ومضى وهو يكفكف دموعه علية الصلاة والسلام وقال ( اللهم اخلف جعفر في ولده ، اللهم

اخلف جعفر في أهله ثم قال لقد رأيت جعفراَ في الجنة ، له جناحان مضرجان بالدماء وهومصبوغ

القوادم )
وتكمله لمعرمة مؤته ، فقد أخذ الرايه من بعد الثلاثه الذين أستشهدوا السيف البتار سيف الله

المسلول خالد بن الوليد رضي الله عنه وكاد المسلمين أن يقضى عليهم جميعاً في تلك المعركه ،

لكن حنكت خالد العسكريه جعلته يسحب الجيش لكي يحافظ على المسلمين ، ثم قام بعدها بوضع

خطه محكمه فغير ميسرة الجيش ووضعهم في الميمنه وجعل الميسر في يمين الجيش وعندما

التقاء الجيشان ظنوا الروم أن المسلمين قد اتاهم مدد كبير من المدينه المنوره فخارت قواهم

وارتجفت أقدامهم وأنقظوا عليهم المسلميين وقتلوا منهم عدد كبير جداً ، وحافظ سيف الله

المسول بشجاعته ودهائه العسكري على جيش المسلمين وهيبتهم .

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:57 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
المجموعة العربية للاستضافة والتصميم

إن إدارة المنتديات غير مسؤولة عن أي من المواضيع المطروحة وانها تعبر عن رأي صاحبها