منتديات الموازين الرسميه - هذه رواية احد النفعة لمعركة صوية مع الموازين ( بعيدا عن المبالغات )

منتديات الموازين الرسميه (http://www.almouazeen.com/index.php)

- تاريخ الموازين (http://www.almouazeen.com/forumdisplay.php?f=13)

رد : هذه رواية احد النفعة لمعركة صوية مع الموازين ( بعيدا عن المبالغات )

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبن مدلج1 (المشاركة 6860)

يقصد من قوله ( يا سر ثمانك ) الثمان هي الأسنان الأربع الفوقيه والأربع السفليه التي عندما يضحك الشخص تبين قبل غيرها من الأسنان وهي تعبر عن فرحة الشخص بقدوم غالي او نجده له في حالة ضيق فعندما يكون الشخص في حرج من امره ثم يشاهد فزعه له فأنه تبين على وجهه علامات الفرح وتضحك اسنانه بذالك والثمان شي معروف انها الأسنان مثل قول الشاعر :

يابو ثمانٍ بعود الراك جاليته = -------------------------؟

ويقول شاعر اخر :

يابو ثمانٍ تلالا مثل برق الظلام = -----------------------؟

ويقول شاعر أخر :

وقف عطني ياريش العين لي حبه = من ثمانٍ شوفها يطرد الجوعي

والمعنا الصحيح من قولته ( يا سر ثمانك ) اي افرح بي وستبشر بفزعتي وقدومي لك رد على قوله تكفى فلقد قال تكفى بمثابة نخوة له واجابه بقول يا سر ثمانك اي ياسعد عينك بي -----الخ .

ابن مدلج لاهنت على التوضيح

الثمان كنت اعرف انها الاسنان لكن اشكل علي كلمة ياسر .

ياسر يعني ياسرورك وفرحتك بعد همك .

واضافة جميلة لاحرمنا الله من اضافتك التي ننتظرها دائما .

رد : هذه رواية احد النفعة لمعركة صوية مع الموازين ( بعيدا عن المبالغات )

بيض الله وجيهكم اخواني المتحاورين وإظافة قيمة من أبن مدلج1 .....

والله لا يهينكم وأبن مصاول يتابع السوالف الزينه والعلوم الطيبه اللي ما يجيبها إلا طيبين ويحبون الطيب والعلوم اللي تنومس..

أبن مصاول : متابع ويغبطكم على هذه الملعومات القيمه وطول الآناة

رد : هذه رواية احد النفعة لمعركة صوية مع الموازين ( بعيدا عن المبالغات )

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحقيقة أنا فعلاً أحزن حينما أدخل هنا أجد هذه المشاركات الجميلة والحوارات الهادفة
وتذكر ماضينا الجميل الرائع ((دون )) أن اشارك في هذه المواضيع ويعلم الله اخوتي انني
منشغل ولا استطيع الدخول للإنترنت الا للضرورة او وقت الفراغ

فقط هذا مايحزنني ولله دركم ابناء عمومتي على ماطرحتموه والله يحفظكم ويرعاكم

اخوكم صنيتان السادس عشر

رد : هذه رواية احد النفعة لمعركة صوية مع الموازين ( بعيدا عن المبالغات )

فعندما اقبلو على القوم ورصاص يتصاقط عند اقدامهم ولم يطيح منهم احد فعندما وصلو الى مكان القوم الذي مختبين فيه وكان القوم قد نفد اول رصاصهم واخذا في التعبيه وإذا بالفرسان الأربعه يباغتونهم في عقر مخبأهم ثم أطلق كل من الفرسان الأربعه بواريدهم في روس القوم وإذا بالقوم يتساقطو قتلى في مكانهم لم ينجي منهم أحد وكان عدد القوم ستة عشر رجال من عتيبه ولقد كان الشيخ / عوض يقول لقومه عندما اقبلا الفرسان الأربعه على مخبا القوم ولم يسقط منهم أحد قومو يا قوم خاشرو ربعكم في الغنايم

أرجو أن ترد بلا تهكم ...فإن كان عندك ما ترد به فأدلي بدلوك بدون تهكم

أبن مصاول