وبصفتي مسلم غير سعودي أنظر إلى هذه البلاد من مكان بعيد، لا يمكن أن أتخيل أن يجتمع محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم والسينما وأهلها في مكان واحد!! ولهذا فإن الإجابة على السؤال الذي عنونا به المقال هي...لا...ليس الآن، ولا غداً، ولكن إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
مع خالص تحياتي
د. رضا عبد السلام إبراهيم على
رضا بقضاء الله وقدره وعبد للسلام وهوالله ونبي وصحابي جليل
كل ذلك شمله أسمك فماذا ينتظر منك إلا الخير والخير فقط
لله درك من رجل يخاف على دار لم يخف عليها أهلها وما ذاك إلا بسبب الإنتماء الحقيقي لهذه الأرض ألا وهو الإنتماء الإسلامي
شكرا لك أخي ابن شلاح على هذا النقل الأكثر من رائع