بداية صناعة المقلب :
 
يوم مالك لحاف ولا فراش = والعرب حصلت مطلوبها .
 
مالك لحاف ولافراش في مكانك بينما الآخرين وجدوا مطلوبهم في مكانك .
 
 
 
 
 
 
 
 
وتعزيز المقلب بسؤال راعي العراش المعتدي ماذا ترك لمستور ؟؟ , بعد ان شقق جيوب المعنية .
 
ويش خليت ياراع العراش = الحضارم تشق جيبوها 
 
 
 
 
 
 
 
 
وبصورة رائعة  وتأكيده على المقلب بقوة  بقوة :
 
ياليت حجتك يامستور مستوره = ماشافها المدعيّ وأخذ لها صورة 
واليوم صارت مع العربان مشهورة = 
 
 
والحجة هي المرأة الكبيرة سن واستخدمت بدفن ذكي ورائع , وليتها أستترت لكن صورها أنتشرت مع المعتدي وصاحب العراش , حتى انها صارت هذه الصورة مع الناس .
 
 
 
 
 
 
 
المقلب مبني من اول المحاورة الى آخرها  من الشاعر المبدع عبدالله حامد المطرفي , ومستور رغم خبرته الا انها لم يعلم ابداً عما يحاك ضده في الخفاء , وبطريقة دفن أهل الحجاز وأتقانهم لأسرار هذا الفن الشعري .