نرحب بتوجه الشيخ البريك وهو توجه وطني لأن الشيعة الآن أبينا أم رضينا هم واقع ملموس ويجب أن تتقارب الرؤا فربما أنه بهذا التقارب يعلمون جهال الشيعة ما وقع فيه شيوخهم الذين أضلوهم في سالف العصور ..
نعم هم يختلفون معنا في ثوابت عقائدية , نعم أنهم يسبون صحابة رسول الله ولكن يجب أن يكون هناك تحرك إيجابي نحاول أن نقطع عليهم هذا الطريق لنحافظ على اللحمة الوطنية التي أيران تتلاعب على شعرة معاويتها....للأسف
أشكرك اختي بنت الغلباء على النقل الموفق