الحقيقة أنني من صدمتي لا أملك تعليقاً يتناسب مع مانراه من أحداث يأسف لها القلب ويندبها الضمير بكل أسى ..
ثم يأتي هذا المعتوه وقبلها إبنه السفاح يُهددون ويتوعدون شعبهم وأبناء شعبهم
كأنهم يمتلكون صك ملكية للجماهيرية العربية الليبيه
ويكملون الناقص بنفيهم بكل وقاحه لإستخدام القوة والقصف الذي إستعملوه ضد الشعب الأعزل والذي لا يُريد سوى حُرية إنسانية ولقمة عيش هي من أبسط حقوقه ..