صراحة تأثرت كثيراً من الصور المؤلمه ولكن ما نقول إلا رحم الله أم يوسف رحمة واسعه وأسكنها فسيح جنانه ..نعم هذه هي وجوه الخير ونعم هذا هو التكافل الذي دعى اليه الإسلام ونعم مع اننا يصيبنا إحباط من أعمال كثير ممن يتسمون بالمسلمين ولكن هناك أمثلة ترفع المعنويات مثل هولاء الرجال الذين جعلوا من مكشاتهم سبباً في رسم البسمة على وجيه المعوزين وقد أحسنوا الإختيار فمثل هذه الفئة مهمشه للأسف سواء من الكفلاء أو من فاعلي الخير.
أنني فخور جداً بوجود مثل هولاء في بلدي وفي مدينة عنيزة التي دوماً سباقة بأهلها لفعل الخير ...
ريم أنتي دائماً مميزة فيما تنقلين ودائماً جودة مواضيعكِ تجبر الآخرين على متابعتها فبارك الله فيكِ وفيما تنقلين أرجو من الأخوات والأخوة أن ينتقوا مواضيعهم مثل ريم فهذه هي النوعية التي ننشدها