بعد سويعات ليست بالبعيده سيهل علينا رمضان الخير بأجواءه الروحانيه وسكينته المحببه وبركاته المنشوده
وفي خضم مانعايشه من صراعات نفسيه في الشهور الماضيه الا ان اجواءه مغايرة للشهورالتي سبقته
فحري بنا ان نشحذ الهمم ونتهيأ لصيام ايامه ونسرج الروح لاستقبال دياجره المبطنه بالنور والرحمه ونعد المكاييل للاستباق الى الظفر بما فيه من الحسنات
وأسأل الله ان يجعلنا جميعاً ممن يغفر لهم في هذا الشهر المبارك
وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
.