صح لسانك اخوي جساس وقد أثار فيك هذا الموقف العصيب الروح الأسلامية العربية الأبية فترجمتها بحروفك لتكون صرخة قوية تعبر عن حالة المسلمين والعرب وما وصلوا له من ضعف وقلة حيلة حتى لم يعد سلاحهم إلا الشجب والتنديد..
واعتقد بان شاعر الرقة الشاعر حامد رشاد قد الهب عندك شعوراً كان متأججاً فترجمته في قصيدة رائعه..
أخوك أبن مصاول:
الايا مسلمين الشجـب والتنديـد مابـه خيـر=نبا وقفة ارجالن فـي نهـار الحـرب ملتمـه