اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبن مدلج1
أولاً : حياك الله يا ناصر في منتدى بني عمك .
ثانياً : القصيده صحيح أنها لعبدالله بن ناجي الهضاع من ذوي جبار من قبيلة الموازين .
ثالثاً : لا نقر لمن نسبها لنفسه أو لشخص ثاني من قبيلة ثانيه حيث أن القصيده نعرفها تمام المعرفه منذ وقت قديم وشيبانا يرووها لنا بين الفينه والأخرى فهل نصدق غيرنا ونكذب شيبان الموازين الذين أتو بالقصيده كامله ورد عمه عليه وأسم المره وأسم أبوها .
يقول عبدالله بن ناجي :
نوخت سمحه فوق مزموم الأطعاس = أرمي نظر عيني على قد ضني
وجيت المراح وشفت به مشعت الراس = وجدد علي جروحي الي مضني
وجيت الثلاث الي على الدار جلاس = أبي الخبر منهن ولا علمني
لي بنت عمن ما وطت درب الأدناس = ولا دنست يوم النساء يدنسني
ضربتها ونا أحسب الضرب نوماس = طلقتها يوم أفخت العقل مني
لو ينشكي حبه على الطير قرناس = يضح الضحى بمويكره مستكني
ولو ينشكي حبه على ذيب الأرماس = يسرح مع الطليان ما يجفلني
ولو ينشكي حبه على قب الأفراس = عين نهار الكون لا يفزعني
ولو ينشكي حبه على ميت الناس = يقوم من تحت النصايب يوني
طاوعت فيها هرج حاسد وبلاس = وصبحت من عقب الخطا مستجني
والقصيده أطول من ذالك ولاكن هذا الذي يحضرني منها ولقد رد عليه عمه وقال :
يا راكبٍ ثنتين يشدن الأقواس = من عند رمان الحمر درهمني
ما فوقهن الا الخرج من زين الالباس = وسفايفن بين أربعن يلعبني
تلفي لعبدالله ورا حمر الأطعاس = عطه الجواب وصامل العلم مني
يحلف بخلاق البشر والي الناس = أن فيه نيات الردى ما طرني
ونكان في راسه زعامات وعطاس = يعرف وفنه ما يباعد لفني
وكذالك القصيده طويله ولم أحصل منها الا على هذه الأبيات فقط .
ولقد كنت متابع للوضع ولاكن أردت أن أشوف وش ردت فعل الجميع هذا وتقبلوا خالص تحياتي ،،،
أبن مدلج1
(أبو مقرن)
|
العزيز ابن مدلج
تشكر على افادتك التي ان شاء الله تكون صحيحة .
بالنسبة لي قابلت الكثير ممن يرون الاشعار من ذوي ميزان لم يشر أحدهم في يوم من الأيام أن هذه القصيدة لميزاني , علما ان القصيدة مشهورة جدا .
ولو كتبت القصيدة كاملة تجد فيها وصف لمواقع جغرافية وجبال وأودية في الشمال تبعد كثيرا عن بلاد مطير وايضا فيه اسماء أخرى صريحة عن شخوص ليسوا من ضمن من ذكرتهم .
والعلم عند الله أولا ولكن اذا كانت القصيدة لميزاني يجب توثيقها من راوي كبير في السن ومعروف أو عدة رواة وايضا نشر ذلك في وسيلة اكثر ثقة من الانترنت مثل تعقيب في جريدة أو مجلة شعبية أو في كتاب لأنها تتوثق وتسمح بالنقاش حولها .
ولازلت غير مقتنع انها لأحد الموازين .
واختلافنا لايفسد للود قضيه .