قصيدة قوية مزلزلة ,بركانية ,متفجرة تقذف شظاياها في كل الإتجاهات ولكل من يسئ لهذه القبيلة العظيمة التي عندما كان أكثر حمائل المرتزقة من الشعر يدسون رؤسهم في التراب إتقاء الموت كانت في هامة المجد وتزأر زئير الأسد في كل الإتجاهات ...
والشاعر الذي يتقدم في الملعبة والمحاورة يجب أن لا تأخذه لومة لائم فيمن يتطاول على القبيلة أبداً ويجب عليه رد الصاع صاعين وإلا لا يتقدم ويهين نفسه ولا ينصر القبيلة.
لله درك يا أبو حمد وصح لسانك وقصيدة جزلة من شاعر جزل.