ما شاء الله عليك يا أبو راكان مقدمة ولا أروع وقصيدةٌ تأرشف الحدث في الذاكره بطريقة الشعراء المحترفين , وما أجملها من قصيدة فمثل هذه القصائد قد أفتقدناها هذه الأيام مع تلاطم قصائد المدح والهياط او الغزل الغير مبرر أحياناً..
ولكن مثل هذه القصيدة هي ما نتعطش له .
قصةٌ ومقدمة مشوقه والحمدلله على سلامتك ولو انك لم تفسر الطلاسم التي أدرجتها في القصيدة لأصبحنا كما يقول المصريين زي الأطرش في الزفه ولكن مقدمتك ازاحت كثيراً من الغموض فيما يخص الأسماء المرفقه.
صح لسانك وبيض الله وجهك في ترجمة الحدث على شكل قصيدة مميزه..