قال أبو سارة :
تخيلوا رعاكم الله وحماكم
أبو سارة وأم سارة والصغيرة سارة ـ في ثالث ابتدائي ـ رايحين للسينما حتى يلحقوا بزمن التطور والتكنلوجيا , وليخلصوا أنفسهم من عصر التخلف القديم الذي يعيشون فيه .. وهو العصر الذي يلي عصر الديناصورات مباشرة ....
تخيلوا وهم جالسين وبين أيديهم الكابتشينوا والقهوة الإيطالية ... وأعينهم تبحلق في الفيلم بكل دقة حتى لا تفوتهم فائدة قد تكون سبب لسعادتم في الدنيا والآخرة ...
وإذا ببطل الفيلم يرسم قبله حاره على ........ و على ............... الممثلة التي هي زوجته طبعاً أو أحد محارمه ثم يحتضنها أو ينام معها في غرفة النوم ولربما أطفأ لمبات الغرفة ... والناس في صالة العرض ينظرون جميعاً رجالاً ونساء ... ( آسف هذا طبعاً خارج بلادنا العزيزة التي تطبق الشرع في كل ميادين الحياة )
هذا التصور قد ينقدح في أذهان الكثيرين ...
أما أنا فلا أحب أن أسترسل في التصورات أبعد من ذلك ...
وأترك الباقي لكم
وعقبال سطح المريخ...