في تطور قوي في الشأن المصري
الرئيس محمد حسني مبارك يخرج في كلمه تحمل الكثير من التنازلات ويفصح عن أنه كان يوشك على الرحيل .. حيث أنه كان ينتظر إنتهاء فترة رئاسته الحالة
وأنه لم يكن ينوي أبداً ومن قبل هذه الأحداث على ترشيح نفسه لفترة رئاسية جديده ..
ويعد بالكثير من التغييرات والتعديلات في الدستور ...


المؤسف في الموضوع أن المعارض المصري / محمد البرادعي
يخرج بين كل فينه وأخرى للإعلام ويحشر نفسه بكل وقاحه في دائرة الضو محاولاً كسب زمام قيادة الثورة وتزعمها ,
والأوقح أنه يُنادي للديموقراطية , ناسياً أو متناسياً خيانته العظيمة والكبرى للعراق والعرب أجمع
حينما ألتزم الصمت قبل سنوات ولم يُفصح عن عدم وجود أسلحة نووية بالعراق رغم معرفته بذلك عندما كان مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية ..


لكن صدق من قال /
لا طاح الجمل كثرت سكاكينه ..