أطلق صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز مشروع تطوير وادي حنيفة على مسافة تزيد عن 80 كيلو متراً . كما افتتح سموه 7 مواقع من عناصر المشروع، ضمت متنزهات مفتوحة، ومحطة المعالجة الحيوية للمياه . وسيشمل المشروع عدداً من الحقائب الاستثمارية المتعلقة بالجوانب الترويحية والتراثية وستطرح تباعاً لتقديم خدمات للمتنزهين مثل مشروع التلفريك الذي تم توقيع عقده وسيكون فوق محطة المعالجة وسيفتتح قريباً ويحيط به مقاهي ومطاعم و تشمل الخطة القادمة للمشروع تحسين 40 وادياً فرعياً
##مقتطفات من اعمال تحسين المنتزه
- تركيب 2500 عمود إنارة للطرقات بالإضافة إلى 600 وحدة إنارة للجسور - تنفيذ مصليات في الأماكن التي لا تتوفر فيها مساجد - تنفيذ 30 مبنى لدورات المياه للرجال والنساء - إنشاء مواقف جانبية للسيارات تتسع لأكثر من 2000 سيارة - تجهيز مواقع للأكشاك وحاويات المخلفات. - ممرات المشاة تمتد بطول 47 كيلومتر - إعادة غرس النباتات التي سبق أن كانت من مكونات الوادي - غرس 30 ألف شجرة صحراوية في بطن الوادي، وغرس نحو 7000 نخلة، ونقل 2000 شجرة صحراوية إلى الوادي كأشجار الطلح والسمر والأثل، وغرس 50 ألف شجيرة عن طريق الاستزراع من البذور والشتلات الجاهزة. - إنشاء متنزهات مفتوحة منها 1- متنزه سد العلب الذي يحتوي على ممرات للمشاة بطول 5.5 كيلومتر 2- متنزه السد الحجري الذي تبلغ مساحة بحيرته نحو 10 آلاف متر مربع 3- متنزه بحيرة المصانع التي زودت بممرات للمشاة بطول 4 كيلومترات 4- متنزه بحيرة الجزعة الذي تبلغ ممرات المشاة المقامة فيه 5.5 كيلومتر
شئ جميل جداً ومثل هذه المشروعات يراد لها فقط الإهتمام من قبل الأمانة من حيث متابعة المزروعات والصيانة المستمرة وتوفير الأمن بها ولا ضير أن أخذت الأمانة رسم دخول يتراوح بين 2 ريال الى 5 ريالات على الفرد لكي تشغل نفسها بنفسها بدون الحاجة الى دعم مادي يثقل كاهل الأمانة بتكاليف إضافية..
على فكرة كثير من دول العالم تستخدم المياه المعالجة وفي الطبخ أيضاً ..ولكن انا سوف أسأل البعض ما رأيكم بالمياه الكبريتيه التي يستحم بها كثير من الناس؟؟ ما رأيهم فيها؟؟
علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"