وانت تستمع الى كلمات هذه القصيده الاماكن تطري عليك عدة أشياء ..!!
مـع مواَقـــفـ حــصـلتـ في الــفــترهـ الـمـاضـيـة ..!!
يحدثنا عن الاماكن والشوق فتنساب شعورنا بما يقول من غير شعور ...!!!
وعندما يقول ..
.•:*َ كنت أظن ... وكنت أظن ... وخاب ظني ... `*:•.
توقف هنا ...!!وتطري عليك عدة أسئله ...!!
عندما نحسن الظن بالآخرين ..!!
نعطي ونعطي ولا ننتظر منهم
مقابل ..!!
نرفع راية حسن النية ..!!
نتجاوز عن أخطاءهم
نســـــــامح
ونجدد بهم الأمـــــــال
نتعب معهم ... ونتعب من أجلهم ... ونتعب منهم
..!!نظن انهم أقرب الناس لنا
ونعقد معهم صفقات الحب والأخــــاء
نتراقص طرباً بقربهم
ونبكي حزناً لبعدهم ..!!
نظنهم بمثابة المنبه الإنساني لهفواتنا ... وأخطاءنا .
.!!مثالاً للصدق وأسمى علامـــات الأخــــــاء
نظن أنهم مصدر السعادة ونبع الحنان الذي يطفئ أحزاننا
ونظنهم عطاء سخي في وحشة زمن بخيل
نظنهم أول من يهرع إلينا لو تخلت عنا الدنيا بأسرها
يكبر الظن بهم ويكبر ....؟!
وكثيراً من الناس نظنهم هم الأصدقاء الحقيقيون والمخلصين الوحيدون ولكن للأسف يتبدد كل هذا عندما نحتاجهم أو عندما يتضح بتصرف منهم انهم عكس ما نظن!!!! وفي العادة لإتفه الأشياء
اما في الأصدقاء فيقول الإمام الشافعي:
وما أكثر الأصحاب حين تعدهم=ولكنهم في النائبات قليلُ
ويقول الشاعر الكبير محمد الأحمد السديري في خيبة الظن:
لا خاب ظنك بالرفيق الموالي=مالك مشاريه على نايد الناس
مع الشكر أخوي فهد لموضوعك الجميل
علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"