مجلس أبن مصاول ....للجميع أرحبووووووووووووو

المهم اني دي اس ال ي يمشي مليون
مجلسك هذا بالقوه يفتح من كثر منتم راصينه من الصور
ورفع الملفات مايحمل لو تفحط خلاص ياخي كل شي له طاقه ونت حشيته حشي من الصور ليت طلعن من فمه
اعتقه ياخي ارحمه
او فتحلك مجلسن غيره جديد
هذا قفله وخله اثري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبن جويبر العبدلي

المهم اني دي اس ال ي يمشي مليون
مجلسك هذا بالقوه يفتح من كثر منتم راصينه من الصور
ورفع الملفات مايحمل لو تفحط خلاص ياخي كل شي له طاقه ونت حشيته حشي من الصور ليت طلعن من فمه
اعتقه ياخي ارحمه
او فتحلك مجلسن غيره جديد
هذا قفله وخله اثري

ههههههههههههههههههههه أقول حجة البليد مسح السبورررره أقول ما أسرع من فتح المجلس بل هو أسرع صفحه في المنتدى وأنصحك بستايل العيد تجده في الأسفل فهو الأسرع....تدري ان سرعة الإتصال عندي 100 ميقا بير سيكوند هههههههههه

وكل عام وانت بخير

والله من كال الصور ماحمل الا هذا
يمكن عندي انا وقت التصوير محطوط على الوضع التلفزوني

أستر على أبو العلاء المعري.........كل صورك من العصور العباسيه والأمويه ههههههههههههه

عسى مجلسك دايم معمور ياابن مصاول لكن نسيت شي ؟ وشهوا وشهوا حط قســـم للعوائل وريستة دلــوعــــة المــهـد هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه

البقا ياابن مصاول


اليوم عندي قصة مثل وهي جميلة في دلالتها وأشبهها اليوم ببعض تجار الأسهم الذين افلسوا من التجارة وبعضهم افلس من الوظيفة




قصة هذا البيت هي ان المعايدة وهي التهنئة بالعيد وقديماً كان الناس يجتمعون خصوصاً أهل القرى ويسلم بعضهم على بعض ويأكلون أعيادهم وكانوا يحرصون على التجمع ويحرصون على الأكل لان الناس في حاجة الى الطعام بعكس ما نحن فيه الآن والحمد لله من نعم, فيقال إن رجلاً يسكن بين قريتين هما الروضة والمستجدة وتقعان جنوب غرب حائل وهذا قديم طبعاً وفي يوم العيد وفي الصباح ذهب الى الروضة للصلاة معهم ومن حرصه ذهب الى القرية الأبعد ليأكل ثم يرجع بسرعة الى القرية الثانية المستجدة ويأكل معهم أيضا أي ليتمكن من معايدة القريتين والشبع من الأكل فلما وصل الى الروضة وقد يكون عرض له عارض في الطريق وجدهم قد اكلوا اعيادهم رجع مسرعا الى المستجدة وهي القرية الثانية وطبعا وجدهم قد أكلوا أعيادهم لانه تأخر وهذا التأخر نتيجة حرصه الشديد على الحضور للقريتين لذلك كما يقال أفلس من الأكل ورجع الى منزله ولم يحصل له أكل وانما حصل له التعب والمعايدة أي الوصول الى القريتين فقط بدون فائدة فصار المثل يضرب لمن يفلس من شيء ويريد تعويضه بشيء ثم يفلس أيضاً وقد ركب الشعراء هذا المثل فمنهم من ضمنه في بيت من أبياته مثل:




غديت مثل معايـد القريتينـي = لاصاد خير ولا سلم من ملامه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جلمود الميزاني

عسى مجلسك دايم معمور ياابن مصاول لكن نسيت شي ؟ وشهوا وشهوا حط قســـم للعوائل وريستة دلــوعــــة المــهـد هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه

ماادري عن البنات جاراتنا في هالمنتدى

من يوم كشف ابن مصاول حقيقيته وان عمره 45 سنه وان اشوف معاد لهن رس الظاهر كانن يرسمن عليه يحسبنه وليد





























لا أحد يزعل ترى مزحي عنيف اللي يبا يتحمل يتحمل واللي يبا يزعل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الوصاص الميزاني

ماادري عن البنات جاراتنا في هالمنتدى

من يوم كشف ابن مصاول حقيقيته وان عمره 45 سنه وان اشوف معاد لهن رس الظاهر كانن يرسمن عليه يحسبنه وليد





























لا أحد يزعل ترى مزحي عنيف اللي يبا يتحمل يتحمل واللي يبا يزعل

أبك حنا ما نزعل من الأعضاء الرائعين مثلك وشرواك إلا نزعل من ثقيلين الدم ....ولا خفيف الدم مثلك ما نزعل منه

اما بالنسبه لعمري فانا ما عمري خبيته سواء كان سيجلب المعجبات ام لن يجلبهن .....بس 45 كبيره هههههههههههههههههه لا أقل من ذلك بكثير ولكنني بتفكير شايب هههههههههههههه

تقهوووو يا ذيبان


تراني توي شاب النار ...

أبن مصاول

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الوصاص الميزاني

البقا ياابن مصاول


اليوم عندي قصة مثل وهي جميلة في دلالتها وأشبهها اليوم ببعض تجار الأسهم الذين افلسوا من التجارة وبعضهم افلس من الوظيفة




قصة هذا البيت هي ان المعايدة وهي التهنئة بالعيد وقديماً كان الناس يجتمعون خصوصاً أهل القرى ويسلم بعضهم على بعض ويأكلون أعيادهم وكانوا يحرصون على التجمع ويحرصون على الأكل لان الناس في حاجة الى الطعام بعكس ما نحن فيه الآن والحمد لله من نعم, فيقال إن رجلاً يسكن بين قريتين هما الروضة والمستجدة وتقعان جنوب غرب حائل وهذا قديم طبعاً وفي يوم العيد وفي الصباح ذهب الى الروضة للصلاة معهم ومن حرصه ذهب الى القرية الأبعد ليأكل ثم يرجع بسرعة الى القرية الثانية المستجدة ويأكل معهم أيضا أي ليتمكن من معايدة القريتين والشبع من الأكل فلما وصل الى الروضة وقد يكون عرض له عارض في الطريق وجدهم قد اكلوا اعيادهم رجع مسرعا الى المستجدة وهي القرية الثانية وطبعا وجدهم قد أكلوا أعيادهم لانه تأخر وهذا التأخر نتيجة حرصه الشديد على الحضور للقريتين لذلك كما يقال أفلس من الأكل ورجع الى منزله ولم يحصل له أكل وانما حصل له التعب والمعايدة أي الوصول الى القريتين فقط بدون فائدة فصار المثل يضرب لمن يفلس من شيء ويريد تعويضه بشيء ثم يفلس أيضاً وقد ركب الشعراء هذا المثل فمنهم من ضمنه في بيت من أبياته مثل:




غديت مثل معايـد القريتينـي = لاصاد خير ولا سلم من ملامه

غديت مثل معايـد القريتينـي = لاصاد خير ولا سلم من ملامه

والله سالفه رائعه وبيت شعر معروف وأشكر لك إدارجه هنا وإدراج مناسبته ..فقد أفدتنا أيما إفاده وبهذا يتحقق الهدف الذي من اجله أنشئ هذا المجلس الجامع لكل شئ من آداب وأشعار وقصص ومزوح وكل شئ برئ

أخوك ابن مصاول

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جلمود الميزاني

عسى مجلسك دايم معمور ياابن مصاول لكن نسيت شي ؟ وشهوا وشهوا حط قســـم للعوائل وريستة دلــوعــــة المــهـد هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه

حياك يا جلمود واشكرك على مرورك من هنا ......وإقتراحك إن شاء الله طيب بس حنا هنا في هالمجلس ما احد يتغطى عن احد يعني متحرررررين ههههههههههههههههههههههه مرحباً بكل الأعضاء سواء رجال أو نساء فهذا المجلس مفتوح للجميع ومنبر حر لكل الفيئات..


أبن مصاول