قص الشعر لمواجهة معاكسات البنات..رأيك يهمنا؟؟

أصدر أمير منطقة الجوف الأمير فهد بن بدر بن عبد العزيز توجيهات بسرعة القبض على معاكسي الفتيات أمام الأسواق والمدارس واتخاذ العقوبة المناسبة ضدهم؛ كقص الشعر أو الجلد في مكان المخالفة التي تم القبض عليهم بسببها، موجها أوامره إلى الشرطة وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المنطقة لتطبيق القرار على جميع المخالفين، وقد تم بالفعل تنفيذ ثلاث حالات قص شعر في سوق النساء.

وقد أثار قرار تطبيق الهيئة للعقوبة ردود فعل متباينة لدى أهالي المنطقة، واتفقوا على ضرورة وجود أفراد الهيئة في الأماكن العامة، حرصًا على تطبيق الضوابط الشرعية، مطالبين بضرورة تأهيل أفراد الهيئة للتعامل مع المخالفين برفق وليونة، وذلك حسبما جاء في التقرير الذي أوردته الطبعة السعودية من صحيفة "الحياة" اللندنية الثلاثاء 29-4-2008.

أقول:
هل العقاب هو الحل للحد من المعاكسات؟
أكتب رأيك حول الموضوع....

واتخاذ العقوبة المناسبة ضدهم؛ كقص الشعر أو الجلد في مكان المخالفة التي تم القبض عليهم بسببها،

بيض الله وجه الأمير وصراحة لابد من الردع لهولاء الصبية الذين أسأوا لأنفسهم وللبلد وللإسلام الذين لا يتخلقون بأخلاقه..وهو لا يعلم بأنه من الممكن أن ما يفعله بأعراض الناس من الممكن ان ينقلب ضده؟؟

وقال الشاعر الحربي:

من قال بالناس قالوبه= ومن عال تاتيه عياله

الأسرة هي السبب الأساسي في تخريج نشئ فاسد قليلي الأخلاق يعيشون على هامش الحياة بلا هدف ...كانهم تيوس لا يهمهم إلا ملئء بطونهم وشهواتهم!!بلا هدف.

بالنسبة لسؤال أبو فارس وهو ماهو الحل ؟؟


..بالنسبة لي هو حل من ولي الأمر مؤقت ولكنني لازلت أوكد وأطالب كما يطالب كل سعودي غيور أن تنشأ المراكز التي تحتوي طاقات الشباب وخاصة في الصيف ومع زيادة اعداد الشباب حيث أن آخر إحصائة تبين ان الشباب في السعودية يمثلون 70% من السكان!!

المراكز ثم المراكز ثم المراكز...


انا هذه الأيام في الخبر وارى ما يندى له الجبين فمن المعاكسات الى المخالفات المرورية الى الإساءة للمارة الذين يشاركونهم الطريق وكأنهم هم من عبدت لأجلهم الطرق!!!

مسجلات مرتفعه,كنداسات مثقوبه إزعاج مستمر بلا خوف من رقيب ولا حسيب ومن أمن العقوبة أساء الأدب.

قبل اسبوع قتل أثنين من أبناء جيراني أحداث لأجل ماذا؟؟؟ لأجل الشيطنة والفراغ والجِدة التي وفروها لهم أبائهم .

حيث قتل صبي غييثي دوسري و أبن شكري دوسري آخر بسبب مشادات كلامية وتراكمات إنتقام قديمة وغياب الأهل والتربية السليمة حيث قتل الغييثي ..
الشكري لأنه يريد ان ياسمه(أي يحدث فيه وسماً في خده) فأنحرفت السكين وأصابت الوريد ونزف حتى مات في منطقة تفحيط على طريق مطار الأحساء بعيداً عن مرأى الناس..

فماذا كانت ردة فعل الآخر لم يصدق ما فعل وصابه هياج فأبتلع كمية من الحبوب دفعة واحدة وحملوه للمستشفى فاقد الوعي ثم اجري له غسيل معدة بعدها أخذوه للتوقيف<<<انظروا تصرف الشرطة الغبي(ولد حدث حاول الإنتحار فعندما أجري له الغسيل تأخذونه مباشرة للتوقيف)!!

في التوقيف هناك يقولون انه انتحر بطريقة او باخرى النهاية مات الأثنان ومن الخسران الأبوان والأمان ...

يا اخوان المشكلة كبيرة وتكمن في التربية ...ثم التربية...ثم التربية ثم على الدولة في إنشاء مراكز تحتويهم لأنهم يشكلون خطر كبير


أبن مصاول

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبن مصاول

بيض الله وجه الأمير وصراحة لابد من الردع لهولاء الصبية الذين أسأوا لأنفسهم وللبلد وللإسلام الذين لا يتخلقون بأخلاقه..وهو لا يعلم بأنه من الممكن أن ما يفعله بأعراض الناس من الممكن ان ينقلب ضده؟؟

وقال الشاعر الحربي:

من قال بالناس قالوبه= ومن عال تاتيه عياله

الأسرة هي السبب الأساسي في تخريج نشئ فاسد قليلي الأخلاق يعيشون على هامش الحياة بلا هدف ...كانهم تيوس لا يهمهم إلا ملئء بطونهم وشهواتهم!!بلا هدف.

بالنسبة لسؤال أبو فارس وهو ماهو الحل ؟؟


..بالنسبة لي هو حل من ولي الأمر مؤقت ولكنني لازلت أوكد وأطالب كما يطالب كل سعودي غيور أن تنشأ المراكز التي تحتوي طاقات الشباب وخاصة في الصيف ومع زيادة اعداد الشباب حيث أن آخر إحصائة تبين ان الشباب في السعودية يمثلون 70% من السكان!!

المراكز ثم المراكز ثم المراكز...


انا هذه الأيام في الخبر وارى ما يندى له الجبين فمن المعاكسات الى المخالفات المرورية الى الإساءة للمارة الذين يشاركونهم الطريق وكأنهم هم من عبدت لأجلهم الطرق!!!

مسجلات مرتفعه,كنداسات مثقوبه إزعاج مستمر بلا خوف من رقيب ولا حسيب ومن أمن العقوبة أساء الأدب.

قبل اسبوع قتل أثنين من أبناء جيراني أحداث لأجل ماذا؟؟؟ لأجل الشيطنة والفراغ والجِدة التي وفروها لهم أبائهم .

حيث قتل صبي غييثي دوسري و أبن شكري دوسري آخر بسبب مشادات كلامية وتراكمات إنتقام قديمة وغياب الأهل والتربية السليمة حيث قتل الغييثي ..
الشكري لأنه يريد ان ياسمه(أي يحدث فيه وسماً في خده) فأنحرفت السكين وأصابت الوريد ونزف حتى مات في منطقة تفحيط على طريق مطار الأحساء بعيداً عن مرأى الناس..

فماذا كانت ردة فعل الآخر لم يصدق ما فعل وصابه هياج فأبتلع كمية من الحبوب دفعة واحدة وحملوه للمستشفى فاقد الوعي ثم اجري له غسيل معدة بعدها أخذوه للتوقيف<<<انظروا تصرف الشرطة الغبي(ولد حدث حاول الإنتحار فعندما أجري له الغسيل تأخذونه مباشرة للتوقيف)!!

في التوقيف هناك يقولون انه انتحر بطريقة او باخرى النهاية مات الأثنان ومن الخسران الأبوان والأمان ...

يا اخوان المشكلة كبيرة وتكمن في التربية ...ثم التربية...ثم التربية ثم على الدولة في إنشاء مراكز تحتويهم لأنهم يشكلون خطر كبير


أبن مصاول

أشكر لك أبن مصاول مرورك وأضم صوتي إلى صوتك فالشباب بحاجة إلى محاظن تربوية كمراكز الأحياء مثلا يقوم عليها رجال خيرون معروفون بولائم لدينهم ووطنهم يستثمرون طاقات الشباب فيما يعود عليهم بنفع أنفسهم وأهلهم ومجتمعهم ........