ودارت بينهم كؤوس المنية ، وعمل أهل البنادق المتارس بالحجارة ، وتعاقبت الفرسان بينهم كالخطاطيف الطيارة ، وأظلم الجو من وقع سنابك الخيل ، ودخان البارود وتحير الجبان وأيقن أنه اليوم الموعود واستمر هذا القتال والطراد ، والحرب والضرب والجلاد مدة أيام ، وهم يدبرون رأيهم وحيلهم ، فلم يدركوا الا أن ساقوا على رماة المسلمين ابلهم ، فأغاثهم الذي أنشأهم أول مرة ، بعدما ساقوها على المسلمين مرة بعد مرة ، وأرسل الموت على ماجد بن عريعر فذاق حلوه ومره وذلك .
مبغى اسمي من اللي حظر الحرب من مطير مع بيرق الفغم ولم يقتصر الامر على ذوي عون علوى بل اشمل .
كل اللي معه وارسل يطلب مد من الامام و حاكم نجد اخذ خدمة وابن حشر معناتها ان كل القبايل المواليه لة ارسلها تحارب مع ذلك ماكفو اخذ الامام خدمة وابن حشر يجماعة لاحضو ويقول منتصر المنتصر من متى يطلب مد .
انذبح بن عريعر وانسحبوا القبايل اللي معه .
المؤلف غير محايد شف الكلمات المستخدمة اذا ذكر ربع ابن عريعر قال وعربانة يقصد(اعراب )واذا ذكر ربع ابن سعود قال واتباعه لا يوجد اي امانة للمؤلف .