منتديات الموازين الرسميه - عرض مشاركة واحدة - الأئمة تُحيي وتُمِيت , والصوفي يحيي ويميت ! ؟

غير متواجد حالياً

كل مِلة باطله دائما ما تجدها تتقول علي الله مثل الشيعه والصوفيه اللذين هما وجهان لعملة واحدة حيث اشتركوا في الشرك سويا وكل منهم ادعي ان شيوخهم وائمتهم يحيون الموتي ؟ وعجبا لهذا الجنون والخرف الذهاني من كليهما . وسوف نترك الكلام عن المتصوفه ونرد علي الشيعه الذين دائما ما تحاورهم في منتدياتهم فيعجلوا بسبك او تغيير عنوان الموضوع حتي لاتكون بينهم فاضحا لملتهم التي هي بعيده كل البعد عن منهج رسول الله صلي الله عليه وسلم وحتي تترك لهم الساحه ليقولوا مايشاؤن كما حدث معي في منتدياتهم جميعا وبلا اسثناء , – اما عن قول ابن تيميه في موضوع الاحياء والإماتة فبعض الفقهاء قد وافقوة في موضوع الاحياء والإماتة( فاحياء الموتى فانه اشترك فيه كثير من الأنبياء بل ومنالصالحين.) (كتاب النبوات، ص218) , والاحياء والاماته لها اسباب وشروط فمن بعض اسبابها اثبات النبوة , وقد قال ربنا عز وجل (وَرَسُولًا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآَيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ)
( آل عمران 49 ) .
وقد قال ربنا عز وجل (إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدْتُكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلا وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنْجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنْفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوْتَى بِإِذْنِي ( المائدة 110 .
وقد قال ربنا عز وجل ( كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ )البقرة
اما من اشراطها ان يكون الولي او الامام او الشيخ مُطبقا مُنفذا للكتاب والسُنه لا مُحرفا ومُغيرا كما فعل الصوفية والشيعه , ولذا سوف نعرض علي القارئ مدي تحريف الائمه الاطهار لكتاب الله وسُنه رسوله :--
1---الائمه الاطهار يقولون من تمتع مرة كان درجته كدرجة الحسين.
2--- الائمه الاطهار يقولون من تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن .
3--- الائمة الاطهار يقولون من تمتع ثلاث مرات كان درجته كعلى بن على طالب .
ماذا لوتمتع الرجل اكثر من هذا؟وماذا ستكون درجته؟
4--- بنات الشيعة الابكاريجوز لهن التمتع سرا فى الادبار حسب اقوال الائمة الأطهار.
5--- الائمه الاطهار يقولون :-- يجوز لبنات الشيعة الابكار التمتع جنسيا بدون علم الاباء حتى لو فى الدُبر وهذا من اقوال المعصومين من آل البيت الاطهار!(وهذا كلام الائمة الاطهار ).
قال أبو عبد الله عليه السلام:-لابأس بتزويج البكر اذا رضيت بدون أذن ابيها وقال الشيخ الطوسى وإنه يجوز ان تعتقد على نفسها نكاح المتعة من غير اذن ابيها ولكن بشرط الا يطأها فى الفرج.وهذا ان كانت بكر بالغ, اما البالغ الرشيد الحر اجماعا,ولا على البالغة الرشيدة الحرة, وان كانت بكرا على الاصح فى المنقطع والدائم,. وعن ابى عبدالله عليه السلام (قال:- سألته عن التمتع بالابكار,فقال هل جعل ذلك الا لهن,فليستترنا به وليستعففن) عجبا : اى ستر هذا واى عفة تلك؟ وكذلك الوطأ دُبرا حتى لاتفقد البِكر بكارتها أثناء المُتعة وهذا عن الشيعة الإمامية وعن رواية صفوان عن الرضا عليه السلام إنه سأله الرجل يأتى المرأة فى دُبرها, قال:- نعم له ذلك وسِفاح المُتعة من أعظم اسباب دخول الجنة ومجاورة الأ نبياء فيها ومن لايقترف هذا يأتى يوم القيامة مقطوع العضو ويبيحون اللواط ومضا جعة المتزوجة والرضيعة أما ربنا عزوجل قال فى محكم أياته( وليستعفف الذين لايجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله) أما قول على رضى الله عنه قال امير المؤمنين صلوات الله عليه (حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم خيبر لحوم الحمر الاهلية ونكاح المتعة .
(التهذيب- 2/ 186)
(الاستبصار(-3/143)
(وسائل الشيعة 14/441)
وعجبا لهذا التوافق بين ائمة الشيعة بجواز النكاح من الدبر للعذارى من البنات ولم أقرأفى حياتى عن أى مذهب او دِيانة فى العالم حتى عابدى البقر لم يبيحم وطأ الدُبر وكذلك لآ تفعلها الحيوانات. واليك عزيزي الشيعي بعض التشريعات التي ادعاهاالائمة الاطهار اليكم ما قاله الإ مام الصادق:-الرجل يأتى أهله من خلفها والثانى إذا أتى الرجل المرأه فى دُبرها فلم ينزلآ فلا غُسل عليهما وإن انزل فعليه الغُسل ولا غُسل عليها والثالثة الرجل يأتى المرأة فى دُبرها وهى صائمة لا ينقض صومها وليس عليها غُسل(وسائل الشيعة) المصدر/احسان الهى ظهير,الدوسرى -ابو بنان-ابومنتصر-الدمشقية-عثمان الخميس- ممدوح الحربى - ومراجع أخرى .
1--- الفصول المهمة فى اصول الائمة (الحر العاملى ج2/ص329
2--- كلمة التقوى (الشيخ محمد امين زين الدين ج7- ص11
3--- -تتمة الحدائق النادرة –الشيخ حسين أل عصفورج1ص563
4--- مسالك الافهام-الشهيد الثانى ج7/14
5--- جامع المقاصد- المحقق الكركى ج12 ص500
ومُعاشره الاُنثي, امرأه متزوجه او عذراء , او من عَبده النار , او رضيعه , او زانيه مرضاة للرب , ومن يُقارف ذلك له أجر وثواب , ومن لم يفعل كان عليه إثم !! فالله- في زعمِهم – قد أباح للشيعه الزنا تعويضا لهُم عن تحريم الخمر , تعالي الله عما يصفون , وفي شريعه الشيعه من يُنكر نِكاح المُتعه فهو كافر مُرتد . يجوّز الشيعه الأثنا عشرِيه مُعاشره الفاجرة والزآنيه والمُجوسية والمشركة بل والمتزوجه , ويعتبرون ذلك مرضاة للرب ومأجُور عليها كُل من اقترفها , ووضعوا حديثا ونسبوة إلي النبي يقول : من تمتّع مرة أمِن سخط الجبار , ومن تمتّع مرتين حُشر مع الأبرار , ومن تمتع ثلآث مرات زآحمني في الجنان( كتاب من لا يحضره الفقيه -3-366تفسير منهاج الصادقين 2: 495) فمقارفته هذا الزنا ينتهي بصاحبه إلي الجنّه ومُجاوره الأنبياء فيها( كتاب من لايحضره الفقيه366) وقالوا إن من خرج من الدُنيا ولم يتمتّع (أي زواج المُتعة ) جآء يوم القيامه وهو أجذع – أي مقطُوع العضو( تفسيرمنهاج الصادقين-2-495) والمنكُوحه بهذا الزوآج مغفُورلها . ويسمُون ذلك زوآج المُتعه أومُتعه النساء وهو نِكاح المرأة لأجل محدُود ثم إخلاء سبيلها بإنقضائه ويصحُ عِندهم هذا الزواج بأن يقُول الرجل لإمرأة : متعيني نفسك بكذآ من الدراهم مُده كذا , فتقول لله : متعتك نفسي أو يقول لها : اتزوجك مُتعه كذا وكذا يوم بكذا وكذا درهما , نكاحا غير سفاح علي كتاب الله !!! وسُنه نبيه !! – إذ لم تستحي فافعل مآ شِئت – وعلي أن لآ ترثيني ولآ أرثك وعلي أن تعتدي خمسه واربعُون يوما , وقال بعضهم : (الوسائل 14/467ح4) ويجوز ان يشترط عليها وعليه الإتيان ليلا أونهارا وان يشترط المره او المرات مع تعيين المُده بالزمان(السرائر 2/623وتحرير الوسيله 2-260) ويجُوز ان يتمتع الرجل مرة واحده بشرط ( الوسائل 14/479-480باب25) وادني ما يُدفع لأمرأه المُتعه لقاء التمتع بها هو كف من بر . وانظُر كيف هانت المرأة في نظرِهم وهي الأم والأخت والأبنه . سُئل ابو عبد الله (الإمام جعفر الصادق) ما ادني ما يتزوج الرجل به المُتعه؟ قال : كف من بر يقول لها : زوجيني نفسك مُتعه , علي ان لا ارثك ولا ترثيني, وهذا هو الزنا المتعارف الذي لا شك فيه(دعائم الاسلام للقاضي المغربي229-2) ويرون انه بامكان الرجل ان يتزوج بمن شاء من النساء ولو باكثر من الف امراة (الاستبصارللطوسي 3: 143تهذيب الاحكام 7: 259) ويمكن الزواج من المرأة وإن كانت متزوجه !! اوطفله صغيره لم تبلغ الحلم بحيث لا يقل عمرها عن عشرسنين (الاستبصار للطوسي 3: 145– الكافي في الفروع5/463) اوالتمتع بالبكر ولو من غير اذن وليها ومن غير شهود ايضا ( شرائع الاحكام لنجم الدين الحلي 2/186 تهذيب الاحكام 7/ 254) وقالوا بإباحه الاتيان من الُدبر(الاستبصارللطوسي243تهذيب الاحكام 514 ) ويزعم الشيعه ان عِله إباحه نِكاح المتعه هو ان الله شدد عليهم بتحريم الخمر فكانت اباحه المتعه عوضا عن تحريم الخمر, فزعموا ان ابا عبد الله قال : ان الله تبارك وتعالي حرم علي شيعتنا المُسكر من كل شراب وعوّضهم عن ذلك بالمُتعه (اخرجها العاملي في وسائله 14/438) وانظرهذاالحديث في(صحيح من لا يحضره الفقيه للبهبودي ص288) اي احل لهم الزنا مقابل تحريم الخمر . يقول الله تعالي(وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ المؤمنون5 (إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَامَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ )المؤمنون6 (فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ )المؤمنون7 (وهذا يبطل بصوره قطعيه نِكا ح المُتعه , فلم يُطلق النكاح الا علي زوجه او مِلك يمين , وأمرأة المُتعه ليست بزوجه , ونكاح المُتعه لو كان زواجا صحيحا لتعلقت به احكام الزواج الواردة في القرآن كالطلاق والإرث , والعِده والنفقه .. ووفقا لما يزعمون أنه فقه ائِمتهم المعصومين الاطهار !!! فإنهم يعدّون المنكوحه متعه أمرأة مستأجره(وسائل الشيعه الي تحصيل مسائل الشريعه –كتاب النكاح باب 4 -14/446 /447 ) ولآيجمع المُسلم بين اكثر من أربع زوجات , ولكن يمكن للشيعي الجعفري أن يتمتع بأكثر من الف من النساء فهن في ِملته ( مُستأجرات ) فيزعمون ان جعفر الصادق قال : تزوج منهن الفا فإنهن مُستأجرات ومآ دامت إمرأه المُتعه مُستأجره , فلا ترث . ( باب صيغه المُتعه وما ينبغي فيها من الشروط ! ح1 ) ويزعمون أن ابا جعفر قال : إن إمرأه المُتعه ليست من الأربع لأنها لآتُطلق ولآ ترث وإنما هي مُستأجره , وصاحب الأربع نسوه يتزوج منهُن مآ شاء بغير ولي ولا شهُود . ولمآ كانت إحدي آليات من وقفوا وراء التحريف هو تبني الرأي ونقيضه معا ورُبما في كتاب واحد وعلي لسان نفس الفقيه, فإنك تجد في كُتب جميع فرق الشيعه من يُنكر هذا النوع من الزواج فعن ابي عبد الله جعفر الصادق إمام الاثني عشريه في المُتعه قال : مآيفعله عِندنا الآالفواجر (ابن ادريس في سرائرة ص483والوسائل456/14وبحار الانوار318/100 ) وهو من ساقواعلي لِسانه ظُلما وبُهتانا احاديث إباحه المُتعه . ويُجوزّون لرجُل المُتعه ان ينكح المُشركه (الزرادشتيه واليهوديه والنصرانيه) ( باب حكم التمتع بالكتابيه – الوسائل14/ 462/ ح4) ( والمجوسيه ) ( المصدرالسابق ح5) ويجوز ان يتمتع بالبكر دون ان يفتض بِكارتها !! فيزعمُون ان أبا عبد الله يقول : لآ بأس ان يتمتع بالبكر ما لم يفض اليها كراهيه العيب علي اهلها . وقال لهم احدهم : جاريه بكر بين ابويها تدعوني الي نفسها سرا من ابويها فأفعل ذلك ؟ قال : نعم واتق موضع الفرج , قال : قلت : فان رضيت بذلك , قال : وإن رضيت فانه عار علي الابكار . وسأله آخر عن التمتع بالابكار فقال : هل جعل ذلك إلا لهن فليستترن وليستعففن !! أي يستعففن عن الفاحشه بالفاحشه !! . وسأله ثالث عن التمتُع من البكر إذا كانت بين أبويها بِلآ إذن ابويها قال : لا بأس ما لم يفتض ما هناك لتعفّب ذلك , وللبالغه الرشيده أن تُمتع نفسها , وليس لوليها إعتراض بكرا كانت او ثيباٍ علي الاشهر , ويكره ان يتمتع ببكر ليس لها اب فان فعل فلا يفتضها وليس بمحرم ( الشرائع 2/ 306وتبصره المتعلمين في احكام الدين ) وقال:- الطوسي : ولا بأس ان يتزوج الرجل مُتعه بِكرا ليس لها أب من غير ولّي ويدخل بها فإن كانت البكر بين أبويها وكانت بالغا وقد بلغت حد البلوُغ وهو تسع سنين الي عشر جاز له العقد عليها من غير اذن ابيها إلا انه لآ يجوز لهُ ان يفضي اليها والافضل الآ يتزوجها إلا باذن ابيها علي كل حال(النهايه للطوسي ص490) ولآ نفقه ولا عده لامرأه المُتعه (الوسائل باب انه لا نفقه علي الرجل في المتعه 14-496 -495-ح 1) ويجوز في زواج المُتعه اشتراط عدم الفض !! سُئل ابو عبد الله عن رجل جاء الي إمرآه فسألها ان تُزوجه نفسها فقالت : اُزوجك نفسي علي ان تلتمس مني مآ شئت من نظر والتماس وتنال مني ما ينال الرجُل من اهله الا أن لا تدخل فرجك في فرجي وتتلذذ بما شئت !! فإني اخاف الفضيحه قال : ليس له الا ماأشترط (الوسائل باب جوازاشتراط الاستمتاع بما عداالفرج !!) في المتعه فيلزم الشرط . (الوسائل45/15– باب36) وعن علي ابن ابي طالب : ان رسول الله صلي الله عليه وسلم نهي عن مُتعه النساء يوم خيبر . إن غير المسلم يقارف الزنا والدعارة واللواط ولكنه يعرف ان ذلك مُخالف للخُلق الكريم , ولآ يرضاه لإهله . تُري ما قول غيرالمسلمين في