أخي حمّاد وبقية الاخوان حسبما نقل
بدأ الحفل بطاروق بين سوار الذهب وعمر الخالدي ثم طاروق آخر بين سوار الذهب والسناني .
ثم طلب سوار الذهب سفر الدغيلبي الذي دائماً يتهرب منه ووضعه أمام الأمر الواقع واضطر الدغيلبي للعب وحتى يوضع في مكانه الصحيح وبالفعل تقزم أمام شاعرية سوار الذهب الذي ضحك من أحد بيوت سفر الدغيلبي التي ليست برد على بيت بمنتهى القوة من سوار الذهب ولايمت لمعناه بصله .
يقول سوار الذهب يصف سفر الدغيلبي بأنه بين الرجال له النصف تطبيقاً لحكم المواريث , والمقصد في الشعر أو حتى غير الشعر (( وللذكر مثل حظ الأنثيين )) , وتعرفون قوة معنى هذا البيت الذي يركب على معاني كثيرة :
(( لكن قسمك مثل قسم البنت بين اخوانها ))
بإنتظار الطواريق من الذين حضروا الحفل أو سأبحث عنها ان شاء الله وأنزلها هنا .