وأكد الخبير المذكور أن هذه الرسالة هي رسالة استغاثة، ستفهمها جميع الأطراف المعنية بها، وحذر كلاً من السلطات اليمنية والسعودية بأن على أجهزتها الأمنية أن تكون في أقصى درجات الحيطة والحذر، وأن تكثف حمايتها لمؤسساتها الحيوية، مرجحاً .......... أن تفيق الخلايا الحوثية النائمة داخل السعودية وتحاول تنفيذ بعض العمليات الخطيرة لتشتيت الاهتمام السعودي واليمني، وكسب الوقت بما يتيح فرصة أكبر أمام حلفائه لعمل شيء لانقاذه .
أخي المبارك : حسبي الله سيكفينا إياهم بحوله وقوته وجبروته .
ونسأل الله أن يقتلهم جميعا ولا يبقي منهم أحدا وكما قال خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وأطال الله في عمره وسماهم بـ ( الإرهابي الأجير ) الذي تعدى على بلده ثم ما لبث أن تعدى على جيرانه
تقبل مروري وشكري وحفظنا الله من كل سوء ومكروه