آخر محاورة بين سوار الذهب والرياحي عام 1424 وأسباب القطيعة

محاورة وابداع كبير من سوار الذهب , و هذا المحاورة التي تعتبر آخر محاورة بين الشاعرين الكبيرين , علماً أنهم سبق أن حصلت بينهم قطيعة سابقة بسبب حفلة في الصمان وكان الرياحي هو من يقاطع ويرفض لقاء سوار الذهب في كلا المشكلتين .



بعد مشكلة حفلة الصمان والتقاطع بين الشاعرين الذي أستمر سنةونصف تقريباً أصلح بين الشاعرين بعض الوجهاء من القبيلتين وعادوا للقاء سوياً الى أن حصلت هذه المحاورة في مدينة الرياض .





تفاصيل المعاني وملابسات المحاورة لاحقاً , وهذا رابطها :

رحم الله فيصل الرياحي وصح لسان الشاعر الكبير / عبدالله غازي (سوار الذهب)

ومحاورة رائعه من الشاعرين وسلمت يمناك على النقل اخوي سالم .

هذه هي المحاورات الحقيقيه وقد أتضح التنافر بين الشاعرين الواضح جداً ووالله عبدالله الميزاني كانت أبياته حارقة جداً وتكوي ....عافى الله سوار الذهب ورحم الله الشاعر الكبير فيصل الرياحي.

سلمت يا سالم على نقل هذه المحاورة الجميله ونشكر برق الوسم على مونتاج هذه المحاورة وإختصارها بشكل جميل وصوت واضح وصورة واضحه.

أبن مصاول

صح لسان الشاعرين العملاقين ورحم الشاعر فيصل الرياحي واطال الله في عمر عبدالله غازي الميزاني محاوره قويه في معانيها وتسلم سالم رباح على النقل الرائع والموفق .
تقبل مروري وتقديري

تسلم يا اخ سالم على النقل ابداع من الشاعرين ...

صح السان الشاعر الكبير //عبدالله غازي ورحم الله الشاعر فيصل الرياحي ومحاورة رائعه وجميله والف شكر اخوي سالم على النقل

رحم الله فيصل

وصح لسان ابو غازي

صح لسان شاعرنا عبدالله بن غازي ( سوار الذهب ) ورحم الله الشاعر فيصل الرياحي وسلمت يمناك ياسالم

اردت العودة لموضوع قديم لي في أحد المنتديات يفصل هذه المحاورة ويذكر احداثها بأدق التفاصيل , ولكن أتضح أنهم حذفوا ذلك الموضوع .



لذا سأعود إن شاء الله لكتابة الموضوع وذكر ماجرى في هذه المحاورة بالتفصيل , وللعلم هي آخر محاورة بين الشاعرين وبعدها أبتعد الرياحي عن لقاء سوار الذهب , وعاداه حتى على المستوى الشخصي , كما فعل الهاجري بعده , وذلك بسبب قوة سوار الذهب عليهم في الميدان .








وللمعلومية سوار الذهب يناقش ماتلفظ به بعض الشباب في محاورة جرت قبل هذه المحاورة بليلة واحدة فقط وكانت في قصر مبارك في مدينة الرياض وسمع سوار الذهب بما جرى فيها , وأراد نقاش الرياحيعن هذا الأمر , وبالذات ماقاله الشابين من تلفظ بالفاظ خادشة تمس الرياحي , فكان سوار الذهب يريد محاربة هذا الاسلوب من الشابين وربما لمّح للرياحي بهذا الأمر قبل المحاورة , لكن الرياحي فهم بشكل خاطئ وظن أن سوار الذهب يركب المعنى بشكل متعمد عليه ولايقصد ماتلفظ به الشابين .



ولحسن الحظ تم انزال هذا المقطع الذي كان يناقشه سوار الذهب ويقول (( أهل خط الصداقة سموا الحبوب حبوب )) , وكذلك (( أهل وادي حنيفة سموا الرعبوب مرعوب )) ....ألخ .



وهذا المقطع الذي دار عليه معنى سوار الذهب , وسأفصل في بقية المحاورة :

تسلم على النقل يا سالم ،
رحمة الله فيصل الرياحي ، وطول الله عمرك يا عبدالله الميزاني . وشف أختيار أبو غازي للمعنى طيب جداً ، لكن الغموض و تفاجء الرياحي غطى عليه المعنى ، ونلاحظ في النهايه نهايه الطاروق الرياحي قسا الله يرحمه وسوار الذهب رد بالمثل . لعدم فهم المعنى.
على العموم الله يجمعنا معهم في جناات النعيم.