النشرة الأقتصاديه لمنتديات الموازين ليوم الاربعاء 18\7\1431

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الخبر الأول,,~

الحضور يقتصر على الصحف المحلية
مؤتمر صحافي لـ"نخيل" للإعلان عن تطورات إعادة هيكلتها

دبي – الأسواق.نت

تكشف شركة "نخيل" اليوم عن آخر التطورات المتعلقة بخطة إعادة هيكلتها، حيث تعقد شركة أول مؤتمر صحافي لها منذ إعلان الخطة نهاية مارس الماضي.

ويقتصر حضور المؤتمر الصحافي على الصحف المحلية، حيث حاولت قناة "العربية" التواجد في المؤتمر إلا أن المعنيين بتنظيمه أكدوا عدم وجود ممثلين لوكالات الأنباء والصحف الأجنبية.

ويتوقع أن يشهد المؤتمر الذي يعقد عند الحادية عشرة من صباح اليوم ويتحدث فيه رئيس مجلس إدارة نخيل علي راشد أحمد لوتاه، الإعلان عن بدء سداد 40% نقداً من الديون التجارية لاسيما بعد تأكيدات رئيس جمعية المقاولين بالدولة وشركة أرابتك على حصول نخيل على موافقات أكثر من 65% من دائنيها التجاريين، وهو النصاب المطلوب للبدء بالتوزيعات النقدية، وفقا لصحيفة "البيان" الإماراتية.

ويتوقع المراقبون أن تعلن الشركة عودة نموها وبدء انطلاق الأعمال الإنشائية في مشاريعها قصيرة الأمد. ويعتقد هؤلاء بأن نخيل قد تؤكد بأنها ستحصل على موافقات 95% من الدائنين خلال 3 أشهر لتباشر صرف المتبقي من الديون على شكل سندات بفائدة 10% سنوياً.

وبموجب الاتفاق مع "نخيل" سيحصل الدائنون التجاريون على 100% من قيمة اصول مطالباتهم المتفق عليها، حيث سيتسلمون 40% من قيمة تلك الاصول نقدا، و60% سيحصلون عليها على شكل سندات قابلة للتداول في الاسواق بنسبة فائدة قيمتها 10% سنوياً.

وتوقعت أرابتك، في تصريحات سابقة، الحصول على دفعة نقدية بقيمة 40% خلال الأسبوع الجاري أو القادم.

الخبر الثاني,,~

مع تزايد القلق بشأن مستقبل الاقتصاد العالمي وأزمة الديون الاوروبية
مؤشرات البورصات العالمية تهبط لأدني مستوياتها في 2010

دبي – شـواق محمد - وكالات

تكبدت البورصات العالمية خسائر حادة، لتهبط مؤشرات إلى أدنى مستوياتها في العام الجاري 2010، وسط عمليات بيع قوية، وذلك إثر تزايد القلق بشأن نمو الاقتصاد العالمي، وأزمة الديون في منطقة اليورو، وتزايد المؤشرات المحبطة بل السيئة في الولايات المتحدة.

ويؤكد عدد كبير من المحللين والخبراء أن حركة الأسواق في منطقة الخليج والشرق الأوسط أصبحت أكثر ارتباطاً وتأثراً بما يجري في الأسواق على مستوى العالم.

ورجح بعضهم أن يكون هذا الارتباط على الجانب النفسي فقط خاصة للمتداولين الأفراد، مما يؤدي إلى هبوط أسواق لازالت لا تسمح للمستثمرين الأجانب بالاستثمار المباشر فيها، كما الحال في السوق السعودية.

وأكدوا أن عدم التيقن بشأن التعافي الاقتصادي العالمي والديون السيادية لمنطقة اليورو يواصل تأثيره السلبي على المعنويات في الشرق الاوسط في حين تراجعت أحجام التداول في أنحاء المنطقة.

وانحدر مؤشر ستاندرد اند بورز 500 للأسهم الامريكية، مقتربا من أدنى مستوى في ثمانية أشهر ليصل إلى مستوى دعم فني رئيسي بهبوطه عن 1040.78 نقطة الى مستوى منخفض جديد لعام 2010، وسط عمليات بيع واسعة النطاقة أوقدت شرارتها موجة قلق متزايد بشأن توقعات الاقتصاد العالمي.

وكان كثير من المتعاملين يعتبرون ذلك المستوى الذي اختبره المؤشر مرتين من
قبل هذا العام حدا أدنى للمدى القريب.

وانخفضت الاسهم اليابانية في تعاملات اليوم بعد تراجع الاسهم في وول ستريت اليوم السابق، وهوى المؤشر الرئيسي نيكي دون مستوى الدعم الرئيسي الى أدنى مستوى له في سبعة أشهر.

وخسر المؤشر نيكي القياسي لأسهم الشركات اليابانية الكبرى بنسبة 2.2% إلى 9359.87 نقطة وبذلك هبط المؤشر نيكي دون حد الدعم الرئيسي 9378 وهو ادنى مستوى له في سبعة اشهر الذي سجله هذا الشهر.

وسجلت الاسهم الاوروبية أدنى مستوى اغلاق في ثلاثة أسابيع لتنزل عن مستوى مهم للدعم الفني حيث أججت بيانات ضعيفة لثقة المستهلك الأمريكي المخاوف بشأن التعافي الاقتصادي في حين استمرت حالة القلق بشأن التمويل المصرفي.

وتراجع مؤشر يوروفرست 300 لاسهم الشركات الاوروبية الكبرى 2.8 في المئة ليغلق بحسب بيانات غير رسمية عند 998.27 نقطة وهو أدنى مستوى اقفال منذ التاسع من يونيو.

وأظهرت الباينات تراجعا حادا لثقة المستهلك الامريكي في يونيو بعد ارتفاعها لثلاثة أشهر وذلك بسبب المخاوف بشأن سوق العمل اثر تباطوء نمو الوظائف في الاونة الاخيرة.

وقال تامو جريتفلد محلل الاسهم لدى أوني كريديت"بالنظر الى استمرار مستوى التفاؤل الكبير ازاء النمو فان مزيدا من خيبة الامل سيكون في انتظارنا وهو ماسيثقل كاهل أسواق الاسهم مستقبلا".

الخبر الثالث,,~

تقدمه بنوك محلية وخارجية وصندوقا الاستثمارات العامة والتنمية الصناعي
"معادن" توافق على شروط تمويل المرحلة الأولى لمشروع الألمنيوم بـ4.5 مليار دولار

دبي – الأسواق.نت

وافق مجلس إدارة شركة التعدين العربية السعودية "معادن" على الشروط والأحكام التي وضعتها البنوك التي ستقدم تمويل المرحلة الأولى لمشروع الألمنيوم بمبلغ مقدر بحوالي 4,5 مليار دولار.

وستحصل معادن على هذا المبلغ الذي يمثل 60% من تكلفة المرحلة الأولى للمشروع، من مجموعة من البنوك المحلية والخارجية، إضافة إلى صندوق الاستثمارات العامة، صندوق التنمية الصناعي السعودي.

وسيتم تمويل الـ 40% المتبقية والتي تعادل 3 مليارات دولار، عن طريق الشركاء ( معادن - الكوا ) حسب بيان للشركة على موقع سوق الأسهم السعودية.

الجدير بالذكر أن المرحلة الأولى لمشروع الألمنيوم وهي إنشاء وتشغيل مصهر للألمنيوم ومصنع درفلة الألمنيوم بتكلفة إجمالية وقدرها 7,5 مليار دولار على أن يبدأ الإنتاج في نهاية عام 2013.

الخبر الرابع,,~

تدفق الإستثمار إلى 18 دولة ينخفض 15% خلال 2009
الكويت الأولى عربيا في تصدير الاستثمارات للدول العربية

الكويت - كونا

احتلت الكويت المرتبة الاولى عربيا في قائمة الدول المصدرة للاستثمارات للدول العربية الاخرى في عام 2009، وفقا للمؤسسة العربية لضمان الاستثمار وائتمان الصادرات.

وأوضح تقرير مناخ الاستثمار في الدول العربية لعام 2009 الذي تصدره المؤسسة أن الاستثمارات الكويتية في ثمان دول عربية بلغت حوالي 6.1 مليار دولار او ما نسبته 31.9% من اجمالي الاستثمارات العربية البينية.

وقالت المؤسسة إن التقرير استند إلى بيانات الامارات والاردن وتونس وليبيا ومصر والمغرب واليمن والسعودية، مبينا أن الاستثمارات الكويتية توجهت إلى سبع دول منها وتركزت في السعودية (4.3 مليار دولار) والامارات (1.2 مليار دولار).

وذكر التقرير ان الامارات جاءت ثانيا باستثمارات بلغت 5.1 مليار دولار وما نسبته نحو 26.3% من الاجمالي الاستثمارات العربية البينية الصادرة وتركزت في السعودية وحلت البحرين بالمركز الثالث حيث بلغت الاستثمارات العربية البينية الصادرة منها نحو 1.7 مليار دولار وما نسبته نحو 8.7% من الاجمالي واستحوذت السعودية على الجزء الاكبر منها.

وأشار إلى أن قيمة الاستثمارات الصادرة من قطر بلغت حوالي 1.2 مليار دولار وحصتها من الاجمالي 6.5%. واتجهت الى خمس دول عربية وتركزت في الامارات ثم جاءت الاردن باستثمارات صادرة بلغت حوالي 1.1 مليار دولار وحصة 5.8% توجهت الى ست دول عربية.

واوضح التقرير انه في نفس العام استقطبت 18 دولة عربية توافرت عنها بيانات نحو 80.7 مليار دولار استثمارات بالمقارنة مع 95 مليار دولار تم استقطابها في عام 2008 (وفقا لبيانات نفس الدول) بتراجع بلغ 14.3 مليار دولار وبمعدل 15.1% .

وأرجع التقرير هذا الانخفاض في التدفقات الواردة إلى الدول العربية إلى استمرار تأثير الازمة المالية والاقتصادية العالمية على تدفقات الاستثمار الاجنبي المباشر عالميا علما بان جميع التكتلات الاقتصادية العالمية شهدت معدلات انخفاض خلال عام 2009 في حين سجلت المنطقة العربية اقل معدل انخفاض مقارنة بالمجموعات الاقتصادية الاخرى.

وأوضح التقرير أن هذا الاداء الجيد للدول العربية مقارنة بالمناطق الأخرى في العالم يعود إلى عوامل جاذبة داخلية شملت التحسن الواضح في مناخ الاستثمار في العديد من الدول العربية ولاسيما السياسات ذات الصلة بالاستثمار وتتضمن التشريعات وخاصة تلك التي استهدفت تخفيض معدلات الضرائب والرسوم الجمركية وزيادة الحوافز والمزايا بانواعها والاتفاقيات الثنائية والجماعية ومتعددة الاطراف.

ولفت إلى تواصل الجهود الاصلاحية من خلال تسهيل الاجراءات الادارية واختصار عددها وتكلفتها والوقت اللازم لانجازها مع التوسع في تطبيق الحكومة الالكترونية وزيادة عدد مراكز الخدمة الشاملة والتزام العديد من الدول العربية باستكمال برنامج التحول الى الملكية الخاصة (الخصخصة) وتكثيف جهودها الترويجية لجذب الاستثمار ومنها زيادة الفرص الاستثمارية المعروضة وتسارع معدلات انشاء وتطوير المدن الصناعية والمناطق الحرة الجديدة والقائمة وزيادة وتنويع فعاليات الترويج الخارجية والداخلية الى جانب تحسين جودة ودقة الاحصاءات الاقتصادية.

وقال التقرير انه وفقا لهذه التقديرات الاولية تباين على نطاق واسع نمط التوزيع الجغرافي لتدفقات الاستثمار الاجنبي المباشر الواردة الى الدول العربية حيث تصدرت السعودية قائمة الدول المضيفة لتدفقات الاستثمار الاجنبي المباشر الواردة عام 2009 بقيمة 35.5 مليار دولار وبنسبة 44% من الاجمالي العربي.

واضاف ان قطر جاءت في المرتبة الثانية بنحو 8.7 مليار دولار وفقا لتوقعات صندوق النقد الدولي وحلت الامارات في المركز الثالث بقيمة 8.6 مليار دولار ثم مصر ب 6.7 مليار بالمركز الرابع فلبنان بقيمة 4.8 مليار، ثم السودان في المركز السادس ب 2.9 مليار دولار تلاها المغرب بقيمة 2.5 مليار، ثم الاردن في المركز الثامن بقيمة 2.4 مليار دولار.

وأشار التقرير إلى التوزيع القطاعي لتدفقات قيمتها نحو 56.4 مليار دولار لسبع دول عربية فقط الامارات ومصر والاردن وتونس وليبيا واليمن والسعودية، موضحا أن القطاع الصناعي استحوذ على ما نسبته 27.7% من اجمالي التدفقات الواردة.

وأضاف التقرير أن قطاع الخدمات استحوذ على ما نسبته 36.7% من الاجمالي، ثم قطاع الزراعة بحصة بلغت حوالي 0.21% من الاجمالي، مبينا أن حصة القطاع الزراعي تبدو قليلة لعدم توافر بيانات للاستثمار الاجنبي المباشر موزعة قطاعيا من الدول الجاذبة للاستثمار في هذا القطاع.

وقال انه بمقارنة الاستثمارات الاجنبية الواردة الى الدول العربية خلال عامي 2008 و2009 يتضح ان سبع دول عربية فقط ضمن الدول المتوافر عنها بيانات سجلت زيادة في التدفقات الاستثمارية الواردة وهي قطر ولبنان والسودان والجزائر والعراق واليمن والكويت في حين تراجعت قيمة الاستثمارات الاجنبية الواردة الى كل من السعودية ومصر والامارات والمغرب والاردن وتونس وسورية وليبيا والبحرين وجيبوتي وموريتانيا في الفترة ذاتها.

تحياتي
ريم الموازين ..~

لا هنتي اختي ريم على هذه الأخبار الإقتصادية المفيدة والله يستر من الديون الأوربية التي ضلالها اعتقد ستطال الكل