أخبار الفن لهذا اليوم 19/7

يطرح الفنان محمد السليمان خلال الأيام المقبلة ألبومه الجديد (عشرة سنين) وذلك بعد سلسلة من التأجيلات. ويتكون الألبوم من عشر أغان تتصدرها أغنية "خلوه" من كلمات وألحان سامر الليل, تليها أغنية "خلاص من حبكم" للشاعر محمد الجنوبي "رحمه الله" وألحان عبدالله السلوم, وأغنية "قلبي ياللي" لعبدالعزيز العقيل, وأغنية "أظلمت" للشاعر أحمد الجريفاني وأغنية "قم حاكني" للشاعر عبدالعزيز الحاتم وكلاهما من ألحان محمد السليمان. والأغنية السادسة "فرصة سعيدة" من كلمات إبراهيم الغنام وألحان الفنان نفسه, وأغنية "سرى ليلي" نصاً ولحناً ناصر السيحاني, وأغنية "شفتك معه" لراشد بن جعيثن وألحان فهد بن سعيد "رحمه الله", وأغنية "موتك اللي" لمساعد الرشيدي وألحان السليمان, ويختتم الألبوم بأغنية الشهيرة "عشرة سنين" من كلمات ناصر بن درعان وألحان عبدالله السلوم.

هذا وكانت إحدى أغاني الألبوم قد تسربت في وقت سابق وهي أغنية "شفتك معه واقفيت" وقد علق الفنان محمد السليمان على ذلك بقوله "أنا آخر من يعلم عن ذلك وتفاجأت به على الرغم من الأصداء الجميلة التي حققتها الأغنية من وراء هذا التسريب". وعن أسباب تأخير الألبوم لثلاثة أشهر قال السليمان إن الاختبارات وبطولة كأس العالم وركود السوق كانت أسباباً كافية لهذا التأجيل علماً أن العمل جاهز منذ أكثر من ثلاثة أشهر.

الجدير بالذكر أن السليمان يعيش هذه الأيام نشاطاً فنياً كبيراً حيث عاد مؤخراً من العاصمة القطرية الدوحة بعد أن صوّر حلقة من البرنامج الجماهيري (على البال) الذي سيبث على الفضائية القطرية يوم غدٍ الخميس عند الساعة العاشرة مساءً, كذلك صوّر عشرة أعمال لصالح برنامج (فن ومرواس) الذي يبث على الشاشة القطرية, كما تلقى عدداً من الدعوات لإحياء حفلات غنائية هذا الصيف في عدد من الدول الخليجية.
_________________________________________________





توفيت في ساعة مبكرة من صباح اليوم الفنانة العراقية رباب اثر تعرضها لجلطة ونزيف حاد في المخ نقلت على إثره إلى إحدى مستشفيات الإمارات العربية المتحدة والتي كانت تُقيم فيها عقب أن أصيبت بفيروس لم يتعرف الأطباء عليه واعتبروه فيروساً مجهولاً.


وقد سبق للفنانة رباب أن تعرضت لجلطة أدخلت على إثرها غرفة العناية المشددة قبل شهر و تشافت بعد ذلك، لتظهر على قناة "أبو ظبي" قبل أسبوعين وتتحدث عن معاناتها في تلك المرحلة إلا أنها عادت مرة أخرى للمستشفى في منتصف الأسبوع .


يذكر أن رباب عاشت حياتها في الكويت التي رحلت عنها في حرب الخليج الثانية عام 90 وكان لها نشاط كبير في الساحة الفنية لا سيما في الثمانينات وهي الفترة التي قضتها في الكويت قبل أن تتنقل بين عدة دول في التسعينات الميلادية لتستقر في دولة الإمارات العربية المتحدة .

__________________________________________________ __



مشعل المطيري.. نجم برنامج (كوميدو).. لم يحتج لأكثر من سنوات قليلة ليصعد سلم النجومية ويصبح أحد الأرقام الفنية المهمة؛ أداؤه الجاد جعله مطلباً للمخرجين والمنتجين وأهله للمشاركة في العديد من الأعمال الناجحة. وقد التقيناه لنسأله عن "كوميدو" فكان هذا الحوار:

* لنبدأ ببرنامج "كوميدو".. كيف تراه وأنت أحد نجومه؟ وهل هو امتداد لبرامج أخرى كما يشاع؟.

-(كوميدو) عمل درامي سعودي خالص يقدم أفكاره ويكتب نصوصه مجموعة من الشباب السعوديين الرائعين، ويديره: رؤية وإخراجاً المخرج السعودي الشاب ثامر الصيخان؛ لا أحد ينكر وجود الكثير من البرامج التي تقدم بطريقة (الاسكتشات) والتي تبثها الفضائيات حول العالم؛ غير أن جميعها تختلف في هويتها وأفكارها، إذ لكل منها هويته الخاصة وكذلك أفكاره التي تجسد البيئة التي تنطلق منه، وكما معلوم فإن (كوميدو) له هويته وأفكاره الخاصة التي تمثل بيئتنا السعودية، وأيضاً طعمه ومذاقه الخاصين؛ ولذلك من الظلم القول بان (كوميدو) مستنسخ من عمل أجنبي مع سعودته؛ أو تحمل ذات رؤى وأفكار برامج مشابهة تبثها فضائياتنا العربية.

* كيف وجدت العمل في "كوميدو"؟

- دعني أوضح لك شيئاً مجموعة "كوميدو" هم من أفضل وأروع الأشخاص الذين عملت معهم سواء كان على المستوى الفني أو الشخصي، والتناغم كبير بيننا في كل مستويات العمل: بدءا من قراءة النصوص ومرورا ببروفات الطاولة التي اعتبرها الأكثر تميزاً، إذ نادرا ما نجدها بهذا الشكل في الوسط الفني، وليس انتهاء بتصوير المشاهد، وأعتقد أن الكثير قد لاحظ هذا التناغم من خلال الشاشة.

* وإلى أين يصل بكم الطموح بعد النجاح الذي حققتموه حتى الآن؟

- حين هممنا بالعمل ومنذ أن كان مجرد فكرة لم يكن طموحنا سوى القمة، رغم علمنا بصعوبة الوصول إليها؛ ولكننا لم نضع نصب أعيننا عملاً بعينه لننافسه؛ غير أننا وبعد عمل دؤوب وشاق وبعد اكتماله وعرضه أدركنا كم أننا كنا على قدر طموحاتنا، إذ سرعان ما وجدنا أنفسنا نحظى بقبول غير مسبوق من لدن المشاهد مما يعني أننا أرضينا ذائقته وللعلم: ليست هناك أية فائدة إن لم يكن العمل الدرامي قادرا على منافسة كل الأعمال المعروضة ولفت نظر المشاهد وإجباره على متابعته، ومن ثم سحب البساط من تحتها، وفي المقابل لا يشعر الفنان بطعم النجاح إن لم يجد العمل الذي شارك فيه وقدم عصارة فنه في القمة؛ ولا سيما وأن أي عمل يقف دون ذلك يكون نقمة عليه وربما يفقده جمهوره.

* على الرغم من الأدوار التراجيدية التي شكلت انطلاقتك الفنية إلا انك سرعان ما تحولت لتقديم الأدوار الكوميدية.. ما السبب؟

- اتجاهي لتقديم هذه النوعية من الأعمال الكوميدية، بعد تقديم مجموعة من الأعمال التراجيدية التي شكلت بداياتي، أمر طبيعي؛ فأنا وكغيري من الفنانين من الضروري أن أخوض تجارب متنوعة وتقديم أشكال مختلفة من الدراما، وإلا أصبحت ممثلاً ذا قالب واحد، وهذا ما لا أحبه.

* وكيف وجدت ردة فعل الجمهور وتقبله لأدوارك الجديدة؟

- أولاً: تقبل الجمهور للفنان أياً كان أو لما يقدمه أمر متروك له ولا دخل للفنان به والحكم في ذلك مرهون بجودة ما يقدمه من عمل ومدى إرضائه لذائقته، وهذا من حقه، وإن كنت على يقين بأن الجمهور قد تقبلني في أدواري الجديدة بذات القدر الذي تقبلني به في أعمالي السابقة وربما أكثر، ولا أدل على ذلك من ردود الفعل الإيجابية التي لمستها من قبله والتي أسعدتني كثيراً؛ وثانياً: في المقابل من حقي كفنان تقديم ما أراه مناسباً لي كممثل ويزيد من رصيدي الفني، بالطبع بما يرضي ذائقة الجمهور؛ وللعلم: كنت أنتظر الفرصة المناسبة لتقديم أعمال كوميدية منذ دخولي الوسط الفني، ورغم العروض العديدة التي قدمت لي سابقاً إلا أنني لم أكن مقتنعاً بأي منها؛ وعندما وجدت النص والرؤية الإخراجية المناسبة لي والمتوافقة مع آرائي حول الشكل الكوميدي الذي أرغبه لم أتوان في انتهازها وتقديمها على الفور، مما جعلني أكثر راحة في التعامل مع القائمين على "كوميدو".

* كيف تنظر لمستقبل الدراما السعودية خاصة مع النشاط الذي تعيشه حالياً؟

- دعني أصارحك: أنا متفائل جدا بمستقبل الأعمال الدرامية السعودية؛ وقد بدأنا الآن الخروج من مرحلة الاهتمام بالكم والدخول في مرحلة الحرص على الكيفية التي تقدم بها هذه الأعمال؛ بالطبع في وجود مجموعة كبيرة من الشباب المبدعين: كتاباً ومخرجين وممثلين يحملون رؤى فنية جديدة ومختلفة عن السائد المألوف، ورغم وجود مشكلة كبيرة تؤرقنا تتمثل في عدم وجود بنى تحتية للعمل الفني من معاهد وأكاديميات فنية متخصصة إلا أن الشباب يحاولون تطوير أنفسهم ذاتياً.

* وفي اعتقادك: هل الأكاديميات قادرة على صناعة فنانين؟

- المعاهد والأكاديميات قد لا تخرج فنانين ومبدعين في كل الأحوال إلا أن أهميتها تكمن في وضع وتأصيل المعايير الفنية الصحيحة لتكون قاعدة انطلاق لرؤى فنية، وكذلك معايير يمكن الاحتكام لها في نقد الأعمال نقداً فنياً صحيحاً، بالإضافة إلى أنها تختصر الوقت على المبدعين في اكتساب الخبرات الفنية المهمة.

* وماذا عن أعمالك القادمة؟

- هناك الكثير من الأعمال التي شرعنا في إعدادها لتقديمها خلال الفترة القادمة في مقدمتها مسلسل: (أم الحالة2) الذي تم تأجيل تصويره لتقديمه بالشكل الجيد الذي نطمح له، وذلك لظروف خاصة يمر بها الفنان أسعد الزهراني وهو أحد أبطال العمل، وكذلك المخرج ثامر الصيخان، بالإضافة إلى أعمال أخرى ما زالت في مرحلة الكتابة سيتم تقديمها بعد رمضان بإذن الله؛ فضلاً عن تصوير مجموعة جديدة من حلقات (كوميدو).

* ما الذي بقي من طموحاتك؟

ا- لطموحات لا تقف عند حد معين؛ وأنا راضٍ عما قدمته خلال الفترة الماضية؛ لكني لازلت أطمح في أن تضع الأيام القادمة نقلات فنية مهمة في الدراما السعودية بشكل عام، في التلفزيون والمسرح وصولاً إلى السينما كي تقوم الدراما بدورها الحقيقي؛ فنياً وثقافياً في خدمة المجتمع، وبالطبع لن يتسنى ذلك دون الاعتراف الرسمي بأهمية هذا الدور للدراما الذي سينعكس على دعم البنى التحتية لصناعة الدراما في جميع المستويات والمساهمة في تجسيد البناء الثقافي التكاملي بين مؤسسات المجتمع.
_________________________________________________




يواصل طاقم المسلسل الدرامي السعودي "الصراع" تصوير مشاهده في دولة الكويت الشقيقة وسط أجواء حارة للغاية وفي قرى شعبية تم بناؤها خصيصاً لتصوير الأحداث التي تجري في الزمن الماضي قبل وجود الكهرباء.

مسلسل "الصراع" قام بتأليفه ومعالجته درامياً الزميل ماضي الماضي وهو من إنتاج التلفزيون السعودي وسيعرض على شاشة القناة الأولى في رمضان المقبل وهو مكون من ثلاثين حلقة مدة الحلقة 45 دقيقة. وتسير حكاية المسلسل على مسارين؛ الأول في الكويت وقد أوشك طاقم العمل على الانتهاء من تصوير مشاهد هذا المسار حيث تم الانتهاء من تصوير المشاهد البحرية ومشاهد الصحراء والمغارات. في حين انطلقت رحلة تصوير المسار الثاني في المملكة منذ أسبوعين بين إحدى القرى النجدية ومدينة الرياض في فترة الخمسينيات الميلادية.

هذا ويقوم ببطولة الأحداث التي تجري في المملكة كل من النجوم إبراهيم الحربي، سعيد قريش، محمد الحجي، طلال السدر، يلدا، عبدالرحمن العقل، عبدالرحمن الخريجي، مطرب فواز وآخرين. أما المشاركون في القسم الكويتي فهم: سليمان الياسين، عبدالعزيز المنيع، عبدالله بهمن وهند البلوشي.

ويصل المشاركون في المسلسل إلى أكثر من سبعين ممثلاً وممثلة بقيادة المخرج حسن أبو شعيرة. وسيُغني شارة المقدمة الفنان القدير عبدالكريم عبدالقادر.


منقووووووووووووووووووووول من بعض الصحف

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

ابو العز

يعطيك العافيه لنقل هذه الأخبار لمحبي هذا المجال

ولي تعقيب على خبر وفاة الفنانة رباب

حيث أن بعض الصحف الأماراتيه نفت وفاتها

وقيل أنها بحاله حرجه

حسب ما قرأة

وعسى الله يغفر لأمواتنا وأموات المسلمين

ويجعل خير أعمالنا خواتمه

تقبل مروري أخي العزيز


أخوك : أبو سلطان

ما قدموا خير لاخرتهم

الله يعطيك العااافيه على النقل

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

يعطيك الف عافيه