النشرة الأقتصاديه لمنتديات الموازين ليوم الاربعاء 8\2\1432

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الخبر الأول,,~


محطات بترولية أغلقت لاختفاء المشتقات النفطية

اليمن يقرر توقيف وزير النفط تحسباً من احتجاجات شعبية بسبب ارتفاع الأسعار








دبي - علاء المنشاوي

علمت "العربية.نت" أن الرئيس اليمني قرر توقيف وزير النفط أمير العيدروس، والمدير العام التنفيذي لشركة النفط اليمنية عمر الأرحبي، على خلفية اختفاء المشتقات النفطية من محطات البترول.

وقالت مصادر إن قرار التوقيف يعني أنه من الممكن أن يعود لمنصبه، والاحتمال الأرجح أنه لن يعود، ولذلك فالقرار يشبة الإقالة.

ولفتت المصادر إلى أن هذا القرار جاء لاحتواء الغضب الشعبي من ارتفاع الأسعار، وتحسباً من أي احتجاجات مماثلة لتلك التي اجتاحت الجزائر وتونس في الأيام الماضية.

وأضافت المصادر أنه تأكد إغلاق العديد من محطات البترول بسبب نقص مادتي البنزين والديزل وعدم وجود إمدادات.

وأشارت إلى أن ما دفع الرئيس اليمني لاتخاذ هذا القرار هو عدم وجود تفسير من جانب وزير النفط لاختفاء المشتقات النفطية من الأسواق.

يذكر أن أسعار المشتقات البترولية شهدت آخر ارتفاع لها قبل نحو 6 أشهر.



الخبر الثاني,,~


بعد مرور عام على دخولها مجلس الشورى للدراسة

مئات الآلاف من المتقاعدين بالسعودية ينتظرون علاوة الـ5%









دبي – العربية.نت

منذ عام كامل، وجه رئيس مجلس الشورى السعودي الدكتور عبدالله آل الشيخ بتشكيل لجنة خاصة لدراسة صرف علاوة سنوية لا تقل عن 5% للمتقاعدين، إلا أنه حتى الآن لم يتم البت في الأمر الذي ينتظره مئات الآلاف من المتقاعدين المدنيين والعسكريين، إضافة إلى الخاضعين لنظام التأمينات الاجتماعية.

وبحسب ما نشرته صحيفة "الرياض" السعودية، فقد صادف الخميس الماضي مرور عام كامل على توجيه رئيس مجلس الشورى بتشكيل لجنة خاصة لدراسة صرف علاوة سنوية لا تقل عن 5% للمتقاعدين.



وشدد حينها التوجيه على هذه اللجنة التي ترأسها العضو عبدالعزيز النصر الله، وضمت عدداً من الأعضاء، بإنهاء ما كلفت به في شهرين والعودة إلى المجلس بتوصية حول رفض أو تأييد المقترح، والذي يدعو إلى إضافة مادة لأنظمة التقاعد المدني والعسكري ونظام التأمينات الاجتماعية تنص على "صرف علاوة سنوية لا تقل عن 5% للمتقاعدين تعادل نسبة التضخم السنوية".

الجدير بالذكر أن هذا المقترح وصل إلى المناقشة بعد أن بقي أكثر من عام في لجنة الإدارة والموارد البشرية، وكانت توصيتها الرافضة محل معارضة شديدة من أعضاء المجلس.

الفصل للرأي الشوريّ الحر ونتيجة التصويت الساحقة كانت حاضرة عندما طلب رئيس المجلس التصويت على ما ذهبت إليه لجنة الإدارة، حيث صوّت ضدها 128 مقابل 16 عضواً فقط كانوا مؤيدين لعدم صرف علاوة سنوية للمتقاعدين.

وتساءل أعضاء عن وجود أكثر من 140 ألف متقاعد يتقاضون رواتب تقاعدية دون 2000 ريال، ألا يدعو اللجنة إلى تأييد دراسة المقترح؟

وأشارت الدراسة إلى أن نسبة الباحثين عن العمل بعد التقاعد تجاوزت 69% بداعي تحقيق عائد اقتصادي ونحو 40% بدافع تحسين أوضاعهم المالية والمعيشية، كما أن هناك ما نسبته 54% من المتقاعدين يعانون مشكلات مالية، حيث يزيد الفرق بين الدخل الشهري والوظيفي قبل التقاعد وبعده.

وتطرقت الدراسة إلى المتغيرات الاقتصادية والمعيشية التي يعشها المتقاعد بسبب المستجدات نذكر منها ارتفاع معدل التضخم الذي أدى إلى ارتفاع أسعار السلع والخدمات وتكاليف الإسكان بشكل ملحوظ وهو ما انعكس على أوضاع المتقاعدين، حيث أكدت الدراسة أن 63% من المتقاعدين لا يملكون مساكن.



الخبر الثالث,,~


في خطة وافق عليها مجلس الوزراء وتتكلف 225 مليون دولار

الأردن يخفض أسعار الوقود وبعض السلع الغذائية









عمان - رويترز

قال مسؤولون أردنيون إن مجلس الوزراء وافق على خطة تتكلف 225 مليون دولار للسيطرة على ضغوط أسعار السلع الأولية، كما خفض أسعار بعض أنواع الوقود لتخفيف أثر ارتفاع أسعار الغذاء على الفقراء.

وأعلن مجلس الوزراء الإجراءات بعد جلسة لتنفيذ توجيهات من الملك عبدالله لغيجاد سبل للسيطرة على ارتفاع أسعار الغذاء، وتشمل الإجراءات خفضاً بنسبة 6% في سعر الكيروسين وبنسبة 5% في سعر البنزين.

وألغى الأردن قبل نحو عشر سنوات دعم الوقود والبنزين في إطار إصلاحات لتحرير السوق، لكنه لا يزال يفرض ضرائب كبيرة، كما ارتفعت أسعار البنزين أخيراً مع ارتفاع أسعار النفط في السوق العالمية.



وقال بيان لمجلس الوزراء إن الإجراءات الجديدة تشمل أيضاً خفض أسعار السكر والأرز بالمتاجر الحكومية بنسبة 10% وفرض سقف لارتفاع أسعار المواد الغذائية.

ويعتبر تأمين المواد الغذائية الأساسية موضوعاً حساساً من الناحية السياسية في المملكة. ويقول محللون إن الحكومة تشعر بالقلق في الوقت الحالي بشكل خاص، حيث ترغب في تجنب أي اضطرابات مشابهة لأعمال الشغب التي اندلعت في الجزائر نتيجة ارتفاع أسعار الغذاء، وفي تونس بسبب تراجع مستوى المعيشة.

ودعت جماعات يسارية وعمالية وقبلية الأردنيين إلى المشاركة في مسيرات عقب صلاة الجمعة القادمة في عدة مدن وبلدات، احتجاجاً على ارتفاع الأسعار والسياسات الاقتصادية التي يلقون عليها باللوم في تدهور أوضاعهم.

وكانت المملكة قد شهدت في الماضي اضطرابات بسبب ارتفاع أسعار الوقود وعندما سعت لإلغاء دعم الخبز.

وأبلغ وزير المالية الأردني محمد أبو حمور رويترز أن الإجراءات الجديدة ستكلف خزينة الدولة 160 مليون دينار (225 مليون دولار) إضافي سنوياً، لكنها لن تؤثر على مستوى العجز المستهدف للعام 2011.

ومن المتوقع أن يتراجع عجز الميزانية إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام بعد تخفيضات شديدة في الإنفاق بدأت المملكة في تطبيقها في العام الماضي.

وبلغ العجز مستوى قياسياً عند ملياري دولار في 2009 أو 9% من إلناتج المحلي الإجمالي مع تزايد الضغط على الماليات العامة بعدما أضر التباطؤ العالمي بالطلب المحلي والتدفقات الرأسمالية من منطقة الخليج.

وقال مسؤولون إن الحكومة خصصت بالفعل 170 مليون دينار في ميزانية 2011 لدعم الخبز الذي يعتمد عليه الكثيرون في الدولة التي يبلغ عدد سكانها سبعة ملايين نسمة.




الخبر الرابع,,~


تراجع الغاز سيوثر سلبا على قطاع الطاقة

"موديز": أسعار النفط ستحوم حول 80 دولارا في 2011










دبي – العربية.نت

رأت وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني أن أسعار النفط ينبغي أن تبقى مرتفعة بشكل معتدل خلال العام الجاري، ما يعزز شركات النفط التي تنتج الخام والغاز الطبيعي المسال.

ورجحت "موديز" أن أسعار النفط الخام ستحوم خلال العام 2011 حول 80 دولاراً للبرميل، بينما ستصل أسعار الغاز الطبيعي إلى 4.50 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية.

وأضاف تقرير للوكالة بشأن توقعاتها للشركات العاملة في قطاع الطاقة، أن تراجع أسعار الغاز الطبيعي سيواصل تأثيره السلبي على قطاع الطاقة خلال العام الجاري.

وتوقعت الوكالة استمرار ظروف كثير من الشركات كما كانت في 2010، بعد أن شهدت حالة من التذبذب خلال الأعوام السابقة، رغم التسرب النفطي المدمر الذي شهده خليج المكسيك العام الماضي.

وقال المدير المفوض في قسم النفط والغاز لدى "موديز" ستيفن وود إن كارثة بئر ماكاندو في خليج المكسيك خلفت تأثيراً ضئيلاً على قطاع النفط بشكل عام.

وأشار إلى أنه "ما لم يكن هناك تراجع اقتصادي كبير وغير متوقع في 2011، فإننا نتوقع استمرار أسعار النفط الخام المرتفعة نسبياً خلال العام".

وأوضح التقرير أن كبريات شركات النفط أصبحت أكثر فعالية نتيجة التراجع الأخير، لكنها ستواجه ارتفاعاً في التكاليف خلال العام الجاري في إطار سعيها المتزايد لتطوير الأصول النائية والمعقدة.

ولفت إلى أن شركات التنقيب وإنتاج النفط ستواصل تقليص أنشطتها، على النقيض من الشركات العاملة في قطاع الغاز الطبيعي، فإنها تواصل معاناتها من تراجع الأسعار، واستمرار ارتفاع تكاليف الخدمات في حقول النفط خلال العام.

وأوضح أن "شركات خدمات حقول النفط وشركات الحفر البري ستشهدان تحسناً في الإيرادات بشكل عام خلال 2011".

وحذرت "موديز" من أن شركات الخدمات البحرية يمكن أن تواجه مصاعب في الوقت الذي يتعين فيه على شركات التنقيب والإنتاج، التي تعمل في حقول بحرية، التكيف مع القوانين الجديدة الصارمة، وإجراءات التراخيص التي أعقبت حادثة خليج المكسيك.

وقال التقرير إن أسواق المال الداعمة ستساعد الشركات العاملة في مجال خدمات قطاع النفط على الوصول إلى أصول جديدة كبيرة وغير تقليدية خلال العام، لكن التوسع التدريجي في قطاع الخدمات يهدد بإشباع القطاعات التي تخدمها على المدى القريب.

واعتبرت "موديز" أن قطاع التكرير والتسويق شهد تعافياً في الطلب على المنتجات المكررة، بينما اتسعت الفجوة بين أسعار الخام الخفيف والثقيل، ما أدى إلى تحسن القطاع، لكنها حذرت من أن زيادة إنتاج المنتجات المكررة لا تزال تمثل مشكلة بالنسبة للشركات كافة العاملة في هذا القطاع.

تحياتي
ريم الموازين ..~

يعطيك الف عافيه اختي ريم على مجهودك

يعطيك العافيه على الايرااااد
تحياتي لك

الله يعطيك العافيه الأخباري على النقل المميز للاخبار