الرئيسية التسجيل البحث جديد مشاركات اليوم الرسائل الخاصة أتصل بنا
LAst-2 LAst-3 LAst-1
LAst-5
LAst-4
LAst-7 LAst-8 LAst-6

 
 عدد الضغطات  : 27672
 
 عدد الضغطات  : 38699

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: شيلات الشاعر عبدالرحمن العقيلي باصوات افضل المنشدين (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشاعر عبدالرحمن العقيلي في والده الشيخ متروك بن صالح العقيلي رحمه الله https: (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشيخ تراحيب بن صالح العقيلي رحمه الله1440هــ (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب سعود عبد الكريم العقيلي عنيزه (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب نور بن زبن العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب عبدالله مرداس العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الراحل الاستاذ عواض بن نور العقيلي رحمه الله (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: عودة بعد غيبة ليست بالقصيرة واعتذار (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: موقف الشيخ هدايه الشاطري شيخ شمل الشطر مع العتيبي والحابوط (آخر رد :الخضيراء)       :: الشيخ هدايه بن عطيه شيخ شمل الشطر مع العتيبي (آخر رد :الخضيراء)      


العودة   منتديات الموازين الرسميه > المنتديات العامة > المنتدى الاعلامي

المنتدى الاعلامي اخبار .. نقاشات ..ورؤية جديدة للأحداث

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 1 )
عضو مخضرم
رقم العضوية : 4
تاريخ التسجيل : 16 04 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : السعوديه
عدد المشاركات : 2,359 [+]
آخر تواجد : 21 - 02 - 12 [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : شديد القحم is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي الموروث، أم التربية، أم جملة تراكمات

كُتب : [ 18 - 03 - 08 - 11:40 PM ]


كلمة الرياض
الأمل المقهور!!
يوسف الكويليت/////////


[all1=996633]

هل هو الموروث، أم التربية، أم جملة تراكمات من تقاليد وعادات، وحالات فصل بين السلطات ، وبين المدينة والريف، وضعت العربي في حالة استنفار دائم، رفضاً للجديد ودعوة للماضي، واسترشاداً بالعرق، وقائمة الأصول والفروع، مما جعل الفراغ الثقافي مشكلة طويلة أثرت في الممارسات داخل الأسرة، والمجتمع، وقطعت العلاقة مع الآخر، إلا من خلال التعالي، أو الشعور بالدونية مما خلق ازدواجية المجتمع الكبير مع نفسه، وعدم تفاعله مع المنجز الحضاري، رغم أصالته التاريخية في نشوء الحضارات فوق أرضه؟
التعامل مع التاريخ وحده، وسّع الفارق بيننا، وبين مجتمعات نشأت بعد بروز النهضة العربية وبداية الاحتكاك مع الحضارة الأوروبية، والسبب ليس المعميات التي ندور بها، ونحاول جعلها مبررات لإخفاقنا، والدليل أن الثورات التي نشأت في أوروبا تبعاً لرفض حكم الكنيسة ثم الإقطاع، وما تبعهما من تعال قومي، صهرته فلسفة العقل بالاتجاه إلى القانون لتحرير الإنسان والتي كانت البداية لقلب الأشياء نحو العلوم والبحوث والاكتشافات، كبديل معوّض نحو الارتقاء بالقارة، وجعلها سيدة العالم في مراحل قائمة إلى اليوم..

الشعوب الأخرى التي استفادت من الانفجار المعرفي والعلمي، جعلتهما وسيلة لغاية أكبر، أي أن الاتجاه للتعليم، والتركيز على الأدوات التي نهضت بالغرب وتأصيلها بالمجتمع بدلاً من محاكاة الآخر أو تقليده، هي العامل الأساسي الذي غيّر موازين القوى بين القارات، وليس فقط بين الكيانات والدول، وحين يتحدث شخص مثل باني سنغافورة "لي كوان يو" عن المعجزة التي قادها، وحوّل الجزيرة البائسة إلى رقم مهم في الاقتصاد العالمي، أن بداياته جاءت بالتركيز على التعليم والانضباط في الأداء والعمل، وهي معايير متوفرة في كل شعب، لكنها تحتاج إلى وسائل وأدوات تقوم بتطبيقها وخلق الحوافز لها بصهر المجتمع في ورشة العمل الكبرى، واعتبار الكفاءة هي المعيار ونسيان القرابة والمحسوبية..

بينما نحن العرب أهملنا كل شيء، والمؤلم أننا قبل عشر سنوات كنا أفضل حالاً من واقع اليوم، وأخشى أن نبكي على حاضرنا المأساوي القائم، بعد عشر سنوات أخرى عندما يصل التدهور إلى غاياته العليا، ومن يطّلع على الوضع العربي يجف حلقه ولا يستطيع أن يبلع ريقه، ولعل المصيبة على الواعي والمثقف أكبر من أي أحد، باعتبارهما يملكان الرؤية والتحليل ومعهما الأمل المقهور، إن صح التعبير، وبالتالي فهما حاملا القضية والعاجزان عن حلها..

أمامنا فرص غير متحققة، لأن العجز وصل إلى حد اليأس من حلول سياسية واجتماعية، فهناك عجز غذائي، وتربوي، وبطالة، وزيادة سكانية هائلة، وتدهور في بيئة العمل والبيئة الطبيعية، وقهر للحريات، ومن تملك الهدوء النسبي في أمنها الداخلي، لا نرى تجديداً أو تطوراً في أوضاعها الاقتصادية، عدا من تتحارب بوسائلها المتخلفة بأسماء ورموز ما قبل التاريخ وإذاً لا نجد ما يقربنا من العصر، طالما وصل حد اليأس إلى أن تسعى القدرات الوطنية إلى الهجرة باعتبار الأرض العربية لا مكانَ فيها لمبدع ومبتكر، وإنسان يريد الحرية لأن يقول كلمته بلا مطاردة أو مساءلة..
[/all1]


التعديل الأخير تم بواسطة شديد القحم ; 24 - 03 - 08 الساعة 02:50 AM
رد مع اقتباس
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 2 )
<img src=
رقم العضوية : 54
تاريخ التسجيل : 15 05 2007
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 32,017 [+]
آخر تواجد : 20 - 03 - 24 [+]
عدد النقاط : 29
قوة الترشيح : أبن مصاول is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي الموروث، أم التربية، أم جملة تراكمات

كُتب : [ 19 - 03 - 08 - 04:21 AM ]

ما قدرت أقرأ الموضوع لأن الخط غير مناسب بالمرة !!! أرجو عدم أستخدامه لأنه يشوش على عيوننا اللي ماهي متحمله

علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"

التعديل الأخير تم بواسطة شديد القحم ; 24 - 03 - 08 الساعة 02:51 AM
رد مع اقتباس
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 3 )
عضو مخضرم
رقم العضوية : 4
تاريخ التسجيل : 16 04 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : السعوديه
عدد المشاركات : 2,359 [+]
آخر تواجد : 21 - 02 - 12 [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : شديد القحم is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي الموروث، أم التربية، أم جملة تراكمات

كُتب : [ 24 - 03 - 08 - 02:50 AM ]

والان ابن مصاول


كلمة الرياض
يوسف الكويليت/////////
الموروث، أم التربية، أم جملة تراكمات



هل هو الموروث، أم التربية، أم جملة تراكمات من تقاليد وعادات، وحالات فصل بين السلطات ، وبين المدينة والريف، وضعت العربي في حالة استنفار دائم، رفضاً للجديد ودعوة للماضي، واسترشاداً بالعرق، وقائمة الأصول والفروع، مما جعل الفراغ الثقافي مشكلة طويلة أثرت في الممارسات داخل الأسرة، والمجتمع، وقطعت العلاقة مع الآخر، إلا من خلال التعالي، أو الشعور بالدونية مما خلق ازدواجية المجتمع الكبير مع نفسه، وعدم تفاعله مع المنجز الحضاري، رغم أصالته التاريخية في نشوء الحضارات فوق أرضه؟
التعامل مع التاريخ وحده، وسّع الفارق بيننا، وبين مجتمعات نشأت بعد بروز النهضة العربية وبداية الاحتكاك مع الحضارة الأوروبية، والسبب ليس المعميات التي ندور بها، ونحاول جعلها مبررات لإخفاقنا، والدليل أن الثورات التي نشأت في أوروبا تبعاً لرفض حكم الكنيسة ثم الإقطاع، وما تبعهما من تعال قومي، صهرته فلسفة العقل بالاتجاه إلى القانون لتحرير الإنسان والتي كانت البداية لقلب الأشياء نحو العلوم والبحوث والاكتشافات، كبديل معوّض نحو الارتقاء بالقارة، وجعلها سيدة العالم في مراحل قائمة إلى اليوم..

الشعوب الأخرى التي استفادت من الانفجار المعرفي والعلمي، جعلتهما وسيلة لغاية أكبر، أي أن الاتجاه للتعليم، والتركيز على الأدوات التي نهضت بالغرب وتأصيلها بالمجتمع بدلاً من محاكاة الآخر أو تقليده، هي العامل الأساسي الذي غيّر موازين القوى بين القارات، وليس فقط بين الكيانات والدول، وحين يتحدث شخص مثل باني سنغافورة "لي كوان يو" عن المعجزة التي قادها، وحوّل الجزيرة البائسة إلى رقم مهم في الاقتصاد العالمي، أن بداياته جاءت بالتركيز على التعليم والانضباط في الأداء والعمل، وهي معايير متوفرة في كل شعب، لكنها تحتاج إلى وسائل وأدوات تقوم بتطبيقها وخلق الحوافز لها بصهر المجتمع في ورشة العمل الكبرى، واعتبار الكفاءة هي المعيار ونسيان القرابة والمحسوبية..

بينما نحن العرب أهملنا كل شيء، والمؤلم أننا قبل عشر سنوات كنا أفضل حالاً من واقع اليوم، وأخشى أن نبكي على حاضرنا المأساوي القائم، بعد عشر سنوات أخرى عندما يصل التدهور إلى غاياته العليا، ومن يطّلع على الوضع العربي يجف حلقه ولا يستطيع أن يبلع ريقه، ولعل المصيبة على الواعي والمثقف أكبر من أي أحد، باعتبارهما يملكان الرؤية والتحليل ومعهما الأمل المقهور، إن صح التعبير، وبالتالي فهما حاملا القضية والعاجزان عن حلها..

أمامنا فرص غير متحققة، لأن العجز وصل إلى حد اليأس من حلول سياسية واجتماعية، فهناك عجز غذائي، وتربوي، وبطالة، وزيادة سكانية هائلة، وتدهور في بيئة العمل والبيئة الطبيعية، وقهر للحريات، ومن تملك الهدوء النسبي في أمنها الداخلي، لا نرى تجديداً أو تطوراً في أوضاعها الاقتصادية، عدا من تتحارب بوسائلها المتخلفة بأسماء ورموز ما قبل التاريخ وإذاً لا نجد ما يقربنا من العصر، طالما وصل حد اليأس إلى أن تسعى القدرات الوطنية إلى الهجرة باعتبار الأرض العربية لا مكانَ فيها لمبدع ومبتكر، وإنسان يريد الحرية لأن يقول كلمته بلا مطاردة أو مساءلة..




رد مع اقتباس
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 4 )
<img src=
رقم العضوية : 54
تاريخ التسجيل : 15 05 2007
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 32,017 [+]
آخر تواجد : 20 - 03 - 24 [+]
عدد النقاط : 29
قوة الترشيح : أبن مصاول is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد : كلمة الرياض مقــــأأل/////// الأمل المقهور!!

كُتب : [ 24 - 03 - 08 - 05:40 AM ]

أيه كذا اوكيه قدرنا نقرأ


اقتباس:
بينما نحن العرب أهملنا كل شيء، والمؤلم أننا قبل عشر سنوات كنا أفضل حالاً من واقع اليوم، وأخشى أن نبكي على حاضرنا المأساوي القائم، بعد عشر سنوات أخرى عندما يصل التدهور إلى غاياته العليا، ومن يطّلع على الوضع العربي يجف حلقه ولا يستطيع أن يبلع ريقه، ولعل المصيبة
سوف تكون أسواء ولن اكون تشأومياً ولكن هي الحقيقه

علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:55 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
المجموعة العربية للاستضافة والتصميم

إن إدارة المنتديات غير مسؤولة عن أي من المواضيع المطروحة وانها تعبر عن رأي صاحبها