التجار هم من أهم الضغوط على النظام البائس الذي لم يتبقى من مشروعيته إلادبابته الباليه التي بدلاً من أن يحرر بها الجولان أصبح ينحر بها مواطنيه ..
والآن العداد يعد تنازلياً ليصل الى الصفر قليلاً وسوف يسحلون ابناء الشام الأحرار <<الأحرار فقط هذا الطاغية وعلويوه المشركون .
ومع ان التجار قد تأخروا ولكن كل تأخيره فيها خيره ونرجو ان يمدوا أخوانهم بالمال والسلاح لمقاومة هذا الطاغية ولكي يرفعوا قوة الجيش الحر.