الرئيسية التسجيل البحث جديد مشاركات اليوم الرسائل الخاصة أتصل بنا
LAst-2 LAst-3 LAst-1
LAst-5
LAst-4
LAst-7 LAst-8 LAst-6

 
 عدد الضغطات  : 27675
 
 عدد الضغطات  : 38702

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: شيلات الشاعر عبدالرحمن العقيلي باصوات افضل المنشدين (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشاعر عبدالرحمن العقيلي في والده الشيخ متروك بن صالح العقيلي رحمه الله https: (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشيخ تراحيب بن صالح العقيلي رحمه الله1440هــ (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب سعود عبد الكريم العقيلي عنيزه (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب نور بن زبن العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب عبدالله مرداس العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الراحل الاستاذ عواض بن نور العقيلي رحمه الله (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: عودة بعد غيبة ليست بالقصيرة واعتذار (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: موقف الشيخ هدايه الشاطري شيخ شمل الشطر مع العتيبي والحابوط (آخر رد :الخضيراء)       :: الشيخ هدايه بن عطيه شيخ شمل الشطر مع العتيبي (آخر رد :الخضيراء)      



منتدى القضايا الإجتماعيه يختص بالحوارات والقضايا الأجتماعية الأسبوعية وغيرها

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 1 )
شخصية مهمه
رقم العضوية : 175
تاريخ التسجيل : 02 07 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 601 [+]
آخر تواجد : 20 - 06 - 15 [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : ابن مدلج الميزاني is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي ضائعون تحت أقدام الطغاة..!!

كُتب : [ 08 - 06 - 08 - 05:11 AM ]


الحمد لله .. فلم نجرب الجوع منذ ان ولدتنا امهاتنا ، إلا ذلك اليوم الذي لم نأكل وجبة دسمة إلا مرة واحدة في اليوم ..!

هكذا يفكر اهل الضمائر الميتة الذين لا يهمهم إلا " كروشهم " المنتفخة والمتضخمة ، بينما يتضور الناس جوعا وعريا من أولئك المسحوقين على اعتاب الرسمالية التي اخذت تغزو بلادنا ، حين تذوب الطبقات لتصبح طبقتين لا ثالث لهما :
1- الطبقة " الكرشية " التي لا يهمها إلا تمتيع غرورها في الحياة ، ناسية او متناسية أولئك الجائعون المتضورون في بيوت لا يشم فيها رائحة اللحم إلا بالمناسبات الكبرى لأصحاب الكروش ، اولئك الذين لا يهمهم من يجوع إذا شبعوا ، ولا من يعرى إذا لبوسوا ، ولا من يحتفي إذا ركبوا ، ولا من يمرض إذا صحّوا .. أولئك الذين ربوا اموالهم على حساب ذلك الفقير الذي أصبحت أمانيه أن ياكل في اليوم وجبة واحدة .. فالأرض والبيت والحياة الهانئة من المستحيلات .. لانه يعرف انه سيعمل خمسا وعشرين سنه حتى يحصل قيمة الأرض ، ثم يعمل عشرين سنة حتي يعمر بيتا ، ثم يحفر قبره عند بابه .. فيلج إليه قبل أن يؤثث بيت الأحلام والعمر ..!

2- طبقة "" الضلوع الناتئة " ، وهي طبقة يتفرج أبناؤها على براطم أصحاب الكروش وهم يلحسون الآيسكريم في لهيب الصيف ، اولئك الذين يشاهدون العمائر الشاهقة ، والقصور الفارهة ، والاموال المبعثرة ، والبذخ الموذن بالعقاب ، أولئك المسحوقين في عالم النفط والثراء ، أولئك الذين ينظرون إلى " التضخم " على انه غول بشع لا يستطيعون إلا التسليم له ليفعل فيهم ما يشاء ، يامرهم ان يشحذوا فيطيعوا ، ان يبيعوا أعراضهم فيستجيبوا ، ياخذون دورات في الصبر والمصابرة ، والجوع والعري فيتعلموا ، إنهم لا يفكرون أبدا بالترفية والكماليات ، لان الضروريات وقفوا عاجزين امامها ، تتنهت صدورهم زفرات وحسرات حين يرون حق الله قد منع عنهم ، فهم أذكياء في حسبة الزكاة الواجبة من أصول الطغاة الذين لا يخرجونها ، إنهم يتعلمون في المدارس قول الله تعالى : ( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون ) ، فيقولون في نفوسهم : ليتهم يعطونا حتى مما يكرهون .. ، يقراون قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم : ( ليس المؤمن الذي يشبع وجاره جائع جنبه ) ، فيقولون ، وهل من جيراننا احد يشبع أصلا ؟ يسمعون مئات المشروعات التي تعلن في الجرائد من اجلهم ، مزخرفة مزركشة ، ولكنهم لم يروا لها أثرا في عالم الجشع المنظم ، فتغرغر عيونهم بالدمع من عالم المفارقات العجيبة حين يقران ويسمعون بان النفط أصبح بــ 130 دولارا !

إن الذي يعيش معزولا عن الواقع هو الذي يقول : لا تبالغ ، ولكنه حين يسمع ويرى كم من امرأة باعت عرضها ليأكل ابناءها لا يستغرب ، وحين يقرا بان عصابة قد جندت بنات طاهرات عفيفيات بخمسمائة ريال شهريا لتكون بغيا في مخابئهم الفاجرة لا يستغرب مثل هذا الكلام ، وحين يقسم أحد الناس انه لا يوجد في بيته ثلاجة لحفظ طعامه لانه لا طعام عنده سوف يصدق ، وحين تدخل بيتا فتجد ان البيت كله عاجز عن تسديد فاتورة الكهرب في بلد الإسلام والخير سوف يبصم بصحة نشوء طبقة الضلوع هذه ، وحتى نحن جيل " الإيجار " سوف ننحدر شيئا فشيئا لنلتحق راغمين في هذه الطبقة ، حتى نصبح يوما ما ماسحين لأحذية أهل الكروش ببضعة قروش ..وما جرى لغيرنا سوف يجري لنا إن لم نتدارك انفسنا ، ونقوم بواجب الدين في اشباع الجياع ، وسد حاجة المعوزين ، والمطالبة بأن تكون مشروعاتنا ظاهرة واقعية وليست فرقعات إعلامية !

إن شعار " حقوق الإنسان " ليس شعارا يرفع ، بل هو مفهوم وممارسة ، لابد ان يربى عليه الكبار والصغار ، فإن كانت البغي قد دخلت الجنة بسبب كلب سقته ، فإن سد حاجات المعوزين من المؤمنين اولى وأحرى ، ولا يتأتى هذا إلا بالقيام بواجب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر الذي يتجاوز بضعه ظواهر تدور حولها هذه الظاهرة ، إلى الاحتساب على أصحاب الكروش أن اتقوا الله في الناس ، اخرجوا زكاة اموالكم ، وان يقوم الولاة بوضع الخطط الاستراتيجية لكف حاجات الناس ، ومحاربة الطبقية التي بدات تنشأ ، ومحاربة تضخم الأسعار وايجاد السكن الملائم للناس ، وهذا لا يعني نفي أي جهد في هذا الباب ، ولكنها جهود اقل من المستوى المطلوب ، فكم نسبة أولئك الذين يملكون بيتا من الشعب السعودي ؟ وكيف نسد حاجات طلب السكن المتزايد ؟ وكيف نواجه ارتفاع اسعار البناء والإيجار ، وكيف نواجه جشع الجاشعين من المتاجرين على حساب كرامة الناس حين يصبح المتر من التراب اكثر من راتب الشهر .. ؟

إن خطاب الدعوة والإصلاح بحاجة إلى ان يتدخل مباشرة في النظر لاحتياجات الناس ، فإن كان عمر بن الخطاب يرى انه سيسأل عن بقرة تعثرت في طريق بالعراق لم لا يصلح لها الطريق ، فما يقول الفاروق برجل يتعثر في ديونه ويتقلب وجهه فيها بالليل والنهار ؟ وماذا سيقول عن رجل لا يشبع هو وابناؤه إلا مرات معدودة في الشهر ، وماذا سيقول عن أسرة تتضور جوعا ، اليس سيسعى إلى ان يصلح لها الشأن كله ؟

إني افكر دائما حين يطلب ولدي او بنتي حاجة من حاجاته الكمالية ثم أحزن لاني لا استطيع توفيرها ، واقول بنفسي كيف الحال لأولئك الذين تتفتت اكبادهم لانهم لا يستطيعون توفير الضرورات لأبنائهم في كل أيام السنة ؟ اليس هذا يقطع حشاشات النفوس وهو يرى انه لم يستطع لأي سبب في توفير الحياة الكريمة لابنائه ، كيف هو شعوره وهو يرى ولده محروم من متع الدنيا وهم ينظرون يمنة ويسره لاولئك الذين انعم الله عليهم ، فيقارنون ويتساءلون ، فيقول لهم ابوهم : إن الله قد قسم بين الناس ارزاقهم ، فيقولون : لو كنا في الصومال لقلنا مثلما تقول !

هذه خواطر هجمت علي وانا في حالة منادمة مع النفس ، أسال الله ان ينفع بها !


منقول

إن الحسرة كل الحسرة , والمصيبة كل المصيبة , أن نجد راحتنا حين نعصي الله تعالى
رد مع اقتباس
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 2 )
عضو مشارك
رقم العضوية : 1966
تاريخ التسجيل : 20 03 2008
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 222 [+]
آخر تواجد : 06 - 03 - 09 [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : بنت رجال is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد : ضائعون تحت أقدام الطغاة..!!

كُتب : [ 10 - 06 - 08 - 09:38 PM ]

اقتباس:
هذه خواطر هجمت علي وانا في حالة منادمة مع النفس ، أسال الله ان ينفع بها !
اسال الله ان ينفعنا بها ولا يكلنا اليها
فقد شبعنا من الخواطر ولم نصل الى نقطة الانطلاق ..

لو طاحت نفوس الرياجيل ما اطيح = عليت نفسي للعلا واعتلت بي
اقدر ظروف الوجيه المفاليح = وابقى على هقواتا الي هقت بي
عيال رعيان الحلال السواريح = لو حصلت ضحك علي اضحكت بي
ولولا العصا .. كان الكلاب النوابيح = عن مشرب العد العذي صدرت بي
والصبر زين .. وللغنايم مفاتيح = واكحل عيون بالحسد كدرت بي
رد مع اقتباس
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 3 )
<img src=
رقم العضوية : 54
تاريخ التسجيل : 15 05 2007
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 32,017 [+]
آخر تواجد : 20 - 03 - 24 [+]
عدد النقاط : 29
قوة الترشيح : أبن مصاول is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد : ضائعون تحت أقدام الطغاة..!!

كُتب : [ 10 - 06 - 08 - 09:56 PM ]

الحمدلله اولاً وآخراً على النعمة التي نحن بها نعمة نرجو من المولى أن يزيدها وان لا يحرمنا منها.

بالنسبة لمشكلة الفقر والعوز فهي مشكلة العصور كلها سواء في السنين القديمة أو في هذا الوقت.

ولكن متى يتحقق مبدأ التكافل الإجتماعي الذي أقره الإسلام فبه لن يكون هناك معوزين ولا فقراء لا يجدون قوت يومهم.

والسياسات الأخيرة للدول الإسلامية لا يصب في هذه المصلحة بل لمصلحة ماما أمريكا التي منعت كل شئ حتى إرسال المعونات للمستضعفين المسلمين بحجة دعم الإرهاب!!


أبن مصاول

علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:23 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
المجموعة العربية للاستضافة والتصميم

إن إدارة المنتديات غير مسؤولة عن أي من المواضيع المطروحة وانها تعبر عن رأي صاحبها