فهد بن ثويمر المريبيط رحمه الله المتوفي عام 1420هـ بمدينة عنيزه معروف بكرمه ونخوته وشهامته وشجاعته ووقوفه مع ربعه ايضا اتصافه بحسن الخلق ومحبته لناس وعدم تكبره وقد كسب الكثير من محبة الناس ( من حبه الله جعل محبته في خلقه ) من اجمل الرجال ونظرهم بكاء عليه الصغير قبل الكبيرله الكثير من المواقف الانسانيه التي لاتنسى .
وهو ثاني ابناء ثويمربن وهق رحمه الله شقيقه من الابناء عبيد بن ثويمر رحمه الله وله ثلاث خوات من امه توفيت احدهما قبل 6 سنوات , اول زوجاته مزنه الجباريه عرفت بأخلاقها وتدينها وجمالها بين النساء رحمها الله توفيت بسبب نظره من احد ظيوف زوجها عندما شاهدها وهي تقوم بحمل الماء لاتجهيز وجبة الغداء وقد غابت شمسها ذاك اليوم وهي مخلفه بنت اسمها جوزاء لم يمضيى عليها الاشهور ثم توفيت بنظره اخرى بعد ذلك حزن فهد رحمة الله عليه حزا لم يحزنه قبله احد وكانت مصيبته اشد واقوى بوفاة ابنته جوزاء ثم ذهب لمنطقة عمله شروره وامضى ستت سنوات لم يتزوج الابعد الحاح من والده عليه وقد عوضه الله بأبناء صالحين مازالوا يعدون من خيرة ربعهم .
وكان من اصدقائيه الشاعر المعروف مصلح العماء من الدقشان .
قال هذي القصيده في بنت تدعى مزانه وهي معروفه بالجمال ايضا اخت مزنه زوجة فهد بن ثويمر رحمة الله عليهم جميعا فذهب لخطبتها ورفضته وتزوجت غيره وهي مازالت عايشه وقد شكى حاله مصلح على صديقه فهد بهذي القصيده .
يافهد ياخوي لاعاد مبدايه
الحبيب اللي كوتني عواقيبه
حظي اقشر والمقاريد رمايه
القصيده طويله وسوف ابحث عن التكمله ومن يعرفها يكملها وجزالله خيرا .
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
غير متواجد حالياً
قصيده في فهد بن ثويمر رحمه الله.
رد: قصيده في فهد بن ثويمر رحمه الله.
