الشيخ الفارس فاطم بن طلق بن مجلاء

والنعم والنعم

ولازلنا ننتظر من الاخوان كما وعدونا

.

ونعم في ابن مجلا
وفي الانتضار اخوي
وحياك الله

روالي احد الشياب عن غزوه ابن مرعي ب300 فارس علي الموازين في ثرب اخو شرعا رد 300 فارس اخذو ابل الموازين في ثرب ورد الابل اخو شرعا في نفس الوقت وهاذي تتعتبر معجزه للموازين ولمطير وسوف اوفيكم بالمزيد لاحقا

لا هنتوا جميعا على ذكر بعض قصص الفارس المشهور جري بن هملان القريشي راعي ملقا ..

عسى الله يرحمه واموات المسلمين جميعا ..

يقول شاعر القريشات من قصيده طويله في ربعه القريشات ..

ومنا جري شلفاه ملقا المسماه // لهوا بها ما تخطي الضد يمناه
معروف اخو شرعا بذكره وطرياه // والخيل من صوته يجيها الفرار

وفي بيت آخر يقول :

في وجه ملقا الشرف بالقفر ترعــــا // بالغصب والزعلان مقروع قرعا
من دونهن موت(ن) حمر واخو شرعا // جري وملقا دون سود البكارا

هذة الوقعة التي حصلت بين الموازين وعوف من حرب تطرق لها أبن جنيدلفي كتابه (معجم عالية نجد).

سمران بن مرعي :- أوله سين مهمله مضمومة ثم ميمساكنه بعدها راء مهملة ، بعد الراء ألف ثم نون وأحدها أسمر جمعت على سمران ثم أضيفتالى أبن مرعي ، رجل من حرب ، وهي جبال سود وسنفان متطامنة ، لها بطن واسع فيه دارة، تقع غربا من قرية ثرب ، ترى منها بالبصر ، يحف بها وادي والغة من الشرق ، وجبلالذيب يقع منها جنوبا ، واقعة في بلاد مطير بني عبدالله ، ولآل ميزان منهم ، نسبتالى أبن مرعي ، وأسمة مناور بن مرعي من عوف من قبيلة حرب ، أتى بقومة فاختفى فيدارة فيها برق توسط هذه الجبال السود ، وهو يريد الاغارة على مطير الذين على ثرب ،ومن هذه الجبال أنطلقت أغارته وأخذ أبلهم قام الشيخ الفارس فاطم بن مجلاء أدرك وأستعادا ما أخذه ،وسموا هذه الدارة وما يحف بها من الجبال السود والسنفان سمران أبن مرعي .

وفي موضع أخر من كتابه ذكر أن الموازين قتلوة ، أذ يقول (وأبن مرعي رجل منحرب أغار على ذوي ميزان من مطير في هذه الجبال فقتلوه فيها).

المرجع :- كتاب (معجم عالية نجد) لابن جنيدل صفحة 502 و503 و 705 و 706 .