لاتصدقوهم ولنا في قطار مكة عبرة
اعتقد ان الملعب فالاخير سينافس ملعب الحزم ونجران
في القدرة على استيعاب سبعة الاف متفرج وسترون
اتذكر في عام 1411 وعندما رعى الملك فهد رحمة الله
المباراة النهائية بين الشباب والنصر اعلن المذيع مفاجاة خادم الحرمين
الشريفين وهي بناء مدينة رياضية لاهل جدة بمناسبة الرعاية والى هذا اليوم
لم نرى شيئاً وانا في رحلتي الاخيرة لجدة قمت بالمرور على الموقع المختار
ولم اجد سوى صحراء قاحلة
ماتمناه فعلا ان تصدق الروية هذه المرة ونرى الملعب المزعوم في الموعد الذي
يتغير دائما كالاسهم