للذكر مثل حظ الأنثيين ( سفر الدغيلبي يدفع ثمن مغامرته )

الحقائق لاتغيرها فبركة الصبية , لان الذي لم يعطيه الله لن يعطوه الناس .


هذا البيت من سوار الذهب كافي عن كل رد ويوضح حقيقة الشاعر الضعيف سفر الدغيلبي الذي وجد مجال اعلامي لايستحقه على الاطلاق بحكم اشرافه على قناة ساحة المحاورة 2 , مع تواضع شاعريته الكبير الا انه يحاول فرض نفسه عبر هذا الفرصة الاعلامية والمساحة التي يسيطر عليها ولكن ذائقة كل عارف للشعر تأبى أن تضع للدغيلبي أي مكانة الا بإعتباره شاعر أقل من عادي وله أخطاء وضعف شعري يملأ دواوين لكن هل يستحق التنقيب عنها وهي أوضح من الشمس .



في ليلة استبشرنا بأسماء شعرائها سوار الذهب والسناني وعمر الخالدي ورد اسم شاعر لايقارن بهم مما أضعف مستوى الحفل للأسف .



وقد تلقى الجواب من الشاعر الفذ سوار الذهب ولأن سفر الدغيلبي لم يتجرأ منذا خمس سنوات على لقاء سوار الذهب وعدة حفلات يجتمع به ويتحاشاه , ولكن هذه المرة ربما كان مدفوع من بعض الصبية لشئ ما , وقد كان تحريض للجماهير للصياح والتشجيع بطريقة حمقاء وكأنهم يريدون رفع ضعف شاعرهم باصواتهم , وهذا قمة عدم الثقة بالنفس .




ويبقى سفر الدغيبلي كما قال سوار الذهب في هذه الحفلة :


(( لكن قسمك مثل قسم البنت بين اخوانها ))

زاد التشويق وحب الاطلاع بعد هذه المقدمة للمحاورة كاملة

بانتضار تنزيل المحاورة