قرارات صائبة وتصب في صالح المعارضة السورية حتى تكون موحدة بدلا من تشتتها وبداية في الاعتراف بالمجلس الوطني السوري ، كما جاء في مسودة القرار وهى توفير الدعم المعنوي و المادي والترحيب بمؤتمر اصدقاء سوريا الذي سيعقد في الرابع والعشرين شهر فبراير الحالي في تونس ما يعنى الجلوس مع المعارضة ما يدل على ان النظام السوري فقد شرعيته وبدأ متوفي دماغيا من الناحية السياسية ..