الرئيسية التسجيل البحث جديد مشاركات اليوم الرسائل الخاصة أتصل بنا
LAst-2 LAst-3 LAst-1
LAst-5
LAst-4
LAst-7 LAst-8 LAst-6

 
 عدد الضغطات  : 27671
 
 عدد الضغطات  : 38698

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: شيلات الشاعر عبدالرحمن العقيلي باصوات افضل المنشدين (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشاعر عبدالرحمن العقيلي في والده الشيخ متروك بن صالح العقيلي رحمه الله https: (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشيخ تراحيب بن صالح العقيلي رحمه الله1440هــ (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب سعود عبد الكريم العقيلي عنيزه (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب نور بن زبن العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب عبدالله مرداس العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الراحل الاستاذ عواض بن نور العقيلي رحمه الله (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: عودة بعد غيبة ليست بالقصيرة واعتذار (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: موقف الشيخ هدايه الشاطري شيخ شمل الشطر مع العتيبي والحابوط (آخر رد :الخضيراء)       :: الشيخ هدايه بن عطيه شيخ شمل الشطر مع العتيبي (آخر رد :الخضيراء)      


العودة   منتديات الموازين الرسميه > المنتديات العامة > المنتدى السياسي

المنتدى السياسي للمواضيع السياسيه

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 1 )

.
الأخبار المحليه والعالميه
رقم العضوية : 8475
تاريخ التسجيل : 30 05 2010
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 1,720 [+]
آخر تواجد : 19 - 10 - 12 [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : الإخباري is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
Post النشرة السياسيه لمنتديات الموازين ليوم الأربعاء 19\6\1431

كُتب : [ 02 - 06 - 10 - 01:41 PM ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الخبر الأول,,~

تحدثوا عن معاناتهم لدى اعتقالهم
استقبال شعبي ورسمي كبير لنشطاء "قافلة الحرية" في الكويت




طائرة النشطاء الكويتيين لدى هبوطها في مطار الكويت

الكويت- كونا
وسط استقبال رسمي وشعبي حاشد وصل النشطاء الكويتيون الذين شاركوا في قافلة الحرية وأفرجت عنهم إسرائيل إلى بلادهم، وكان في مقدمة مستقبليهم رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي والشيخ ناصر المحمد الأحمد الجابر الصباح رئيس مجلس الوزراء وعدد من الوزراء وأعضاء مجلس الأمة وذوي النشطاء.

وأكد النشطاء الكويتيون أن مشاركتهم إلى جانب متضامنين من نحو 43 بلدا تأتي في إطار الواجب القومي والإنساني لأبناء الكويت الذين لا يتوانون عن مد يد العون للأشقاء.

وقال النائب الدكتور وليد الطبطبائي في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) لدى وصوله إلى الحدود الأردنية إن المساهمة الكويتية في الحملة كانت على مستوى عال من الأهمية خاصة وأن الوفد جهز سفينة محملة بالمساعدات.

وعن معاناة الوفد مع القوات الإسرائيلية قال الطبطبائي "كان موقفنا أمام المحتلين قويا وكانوا هم الضعفاء خاصة وأنهم اختطفوا أبرياء ورفضنا التحقيق وعبرنا عن إدانتنا لعملية الاختطاف وطالبناهم هم بالاعتذار عن قرصنتهم".

وأوضح أن المتضامنين كانوا عزلا من السلاح وحاولوا الدفاع عن أنفسهم بالتصدي لقوات الإحتلال التي أطلقت النار على المدنيين العزل من الجو ما أدى إلى سقوط 16 متضامنا.

وأكد أن موقف المشاركين في الحملة كان سليما بينما تميز الموقف الإسرائيلي بالقرصنة "وهو ما شكل فضيحة لقوات الإحتلال التي اختطفت مدنيين عبروا بطريقة حضارية عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني المحاصر في قطاع غزة".

وعن أبناء الكويت المشاركين في الوفد قال الطبطبائي "إنهم يتمتعون بصحة ومعنويات عالية وأدوا رسالتهم القومية والإنسانية".

ومن جانبه قال سفير دولة الكويت لدى الأردن الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح أن المتضامنين الكويتيين مثلوا بلدهم خير تمثيل بدفاعهم عن قضايا أمتهم مجسدين موقف القيادة السياسية في دولة الكويت وعلى رأسها سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح الحريص على دعم القضايا العربية والإنسانية.

وأضاف أن الوفد العائد لبلده بعد معاناة من قبل الإحتلال الإسرائيلي أدى رسالة إنسانية عبر من خلالها عن عروبته وإنسانيته بحمله مساعدات مادية ودعم معنوي للشعب الفلسطيني الذي يعاني من الإحتلال والحصار منذ سنوات طويلة.

وأشار الشيخ فيصل إلى أن الموقف السياسي لدولة الكويت تجاه المضاعفات التي حصلت للقافلة وأمر حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح بتسيير طائرة لنقل الوفد الكويتي نابع من اهتمام دولة الكويت بالقضية الفلسطينية وحرصها على أبنائها أينما حلوا خاصة وأن الوفد كان مدنيا ويقوم بواجب إنساني.
وأثنى الشيخ فيصل على الجهود الأردنية في تأمين وتسهيل عملية عودة المتضامنين الكويتيين والعرب والأجانب لبلدانهم وذويهم.

من جانبه قال المشارك صلاح الجارالله إن معاملة القوات الإسرائيلية لأعضاء حملة التضامن تميزت "بالخسة ومحاولة إذلال المشاركين بعد احتجازهم بتجريدهم من ملابسهم واستنطاقهم بأسئلة استفزازية وإن دلت فهي تدل على همجية هذه القوات".

أما الدكتور سامي الكندري فأكد أن المشاركين تعرضوا في المياه الدولية لقرصنة من قوات إسرائيلية أطلقت عليهم النار والقنابل المسيلة للدموع والقنابل الصوتية ورصاص حي ومطاطي ما أوقع ضحايا وجرحى بين مدنيين حاولوا التضامن مع شعب غزة المحاصر، وأضاف أن ما جرى كشف الوجه البشع والحقيقي للجيش الإسرائيلي الذي اعتقل المشاركين وكبلهم لمدة 21 ساعة وتركهم دون غذاء وماء.

كان المتضامنون الكويتيون قد وصلوا إلى الحدود الأردنية صباح اليوم مع حوالي 120 متضامنا دخلوا الأردن في طريقهم إلى بلدانهم بعد أن أفرجت عنهم السلطات الإسرائيلية التي تحتجزهم منذ يوم أمس بعد عملية قرصنة على ست سفن من بينها كويتية كانت في طريقها إلى قطاع غزة محملة بالمساعدات للشعب الفلسطيني المحاصر في القطاع منذ نحو ثلاثة أعوام.



الخبر الثاني,,~

السفير الأردني: ننتظر قدوم الجرحى في الأيام القادمة
وصول 126 من نشطاء "قافلة الحرية" المفرج عنهم إلى الأردن



نجوى سلطاني زوجة وزير جزئراي سابق

دبي- العربية.نت
وصل إلى الأردن صباح الأربعاء 2-6-2010 عن طريق جسر الملك حسين126 من نشطاء "أسطول الحرية"، بعد أن أفرجت إسرائيل عنهم، وهم 30 أردنيا و18 كويتيا و4 من البحرين و7 من المغرب و3 من سوريا و28 من الجزائر بينهم ثمانية نواب، و1 من سلطنة عمان و4 من اليمن و3 من موريتانيا و12 من اندونيسيا و3 من باكستان و11 من ماليزيا 2 من اذربيجان.

وأوضح السفير الأردني في إسرائيل علي العايد لـ"العربية" أن بلاده بذلت جهودا كبيرة لتأمين الإفراج عن الناشطين، موضحا أن العاهل الأردني تابع الأزمة منذ بداياتها ، مصدرا توجيهاته بالعمل على استقبال الجرحى والإفراج عن المعتقلين، مضيفا أن طواقم السفارة الأردنية عملت على استيضاح أعداد المعتقلين العرب للإفراج عنهم كلهم دون أن يؤكد إذا ما كان هناك نشطاء عرب ما زالوا محتجزين هناك.

وأشار أن السلطات الأردنية ما تزال تنتظر وصول الجرحى في الأيام القادمة، مردفا أن ماحدث لا يعطل فقط العملية السياسية السلمية وإنما ترك شرخا كبيرا.

وقال النائب في البرلمان الكويتي وليد الطبطبائي لـ"العربية" إن ما جرى من هجوم على سفن المساعدات هو "قرصنة" إسرائيلية وأنه رفض التجاوب مع التحقيق الذي حاول إسرائيليون إجرائه معه.

من جهتها قالت نجوى سلطاني زوجة الوزير الجزائري السابق أبو جرة سلطاني إن تمييزا كبيرا حدث في المعاملة بين النشطاء العرب ونظرائهم الأوروبيين حيث جرى احتجاز العرب في ظروف سيئة في أماكن وصلت درجة الحرارة فيها إلى 47 درجة مئوية وتعريضهم لأشعة الشمس عدة ساعات بالإضافة إلى حرمانهم من النوم والطعام.

وتحدث لـ"العربية" مطران القدس في المنفى هيلاريون كابوتشي قائلا: " نحن كنا في مهمة إ نسانية لمساعدة أهلنا في غزة غير أن الإسرائيليين ضربونا واعتدوا علينا بمجرد وصولنا إلى السفينة، والعالم بات اليوم يعرف من هي إسرائيل"، مشددا على أن تنفيذ القرارات الدولية هو في مصلحة الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي لإنهاء هذا الصراع المرير".

وثمن ذوو النشطاء الأردنيين جهود الملك الأردني والحكومة التي أدت إلى الإفراج عنهم وبأسرع وقت إضافة إلى متابعة أخبارهم منذ البداية وأخبار جميع المشاركين في أسطول الحرية منذ تعرضهم للهجوم من قبل القوات الإسرائيلية يوم أمس.

وقال المراقب العام السابق لجماعة الإخوان المسلمين سالم الفلاحات إن جهود العاهل الأردني وتوجيهاته للحكومة أدت إلى الإفراج عن هؤلاء المتضامنين مع إخوانهم في قطاع غزة مطالبا بموقف عربي موحد وشديد لكسر الحصار المفروض على أهلنا في القطاع".

وقال نقيب المهندسين السابق وائل السقا "إن هذا العدوان الصهيوني ضد المدنيين المتضامنين مع إخوانهم في غزة يدل على وحشيته وضربه لكافة القوانين والأعراف الدولية عرض الحائط".

تجدر الإشارة إلى أنه كان في استقبال النشطاء سفراء الكويت والجزائر والبحرين والمغرب واندونيسيا وعدد من أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين في الأردن.


الخبر الثالث,,~

بنيامين بن اليعيزر: وضع إسرائيل الدولي "كارثي"
وزراء إسرائيليون يحملون نتنياهو وباراك أزمة "أسطول الحرية"




نتنياهو وباراك

غزة- كونا
قالت صحيفة (يديعوت احرونوت) الإسرائيلية الأربعاء 2-6-2010 إن وزراء أعضاء في المجلس الوزاري المصغر وجهوا انتقادات شديدة، لأسلوب اتخاذ القرار بشأن السيطرة على قافلة "أسطول الحرية" مضيفين أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع إيهود باراك هما المسؤولان عن عملية السيطرة على الأسطول وخططا لها بمفردهما.

ونقلت الصحيفة عن وزير وصفته "برفيع المستوى" قوله " كل عملية اتخاذ القرارات في هذه القضية لم تكن صحيحة فقد قرر رئيس الوزراء إنهاء القضية بينه وبين باراك ولم يتم أي نقاش جدي في المجلس المصغر (الكابينيت) أو في المجلس السباعي".

وكان المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر عقد اجتماعا طارئا الأربعاء الماضي وبحث التعامل الإسرائيلي مع سفن أسطول الحرية.

ونسبت الصحيفةإلى الوزير ذاته قوله إن نتنياهو وباراك أحبطا أي نقاش جدي في كيفية التعامل مع أسطول الحرية ولم يقدما خطط السيطرة على الأسطول أمام الوزراء.

وقال وزير آخر لـ"يديعوت" أنه علم بخطط العملية من نشرات الأخبار إذ استفرد نتنياهو وباراك بالمعلومات والخطط لمواجهة الأسطول.

وأوضح بعض أعضاء الطاقم الوزاري السباعي لصحيفة (معاريف) الإسرائيلية أن الاجتماع الذي عقده هذا الطاقم قبل توجه نتنياهو إلى أوروبا بيوم واحد لم يتطرق قط إلى قضية قافلة السفن ولم تطرح خلاله أي خيارات للعمل.

وأضافت الصحيفة أنه عقد بعد ذلك اجتماع آخر حضره عدد من الوزراء ولكنه تركز على قضايا إعلامية فقط.

وأشار هؤلاء الوزراء إلى أن المداولات التي جرت في الحكومة انتهت بالموافقة المبدئية على عدم السماح لقافلة السفن بالوصول إلى قطاع غزة ولكنها لم تتطرق إلى طريقة العمل.

وقال الوزير بنيامين بن اليعيزر من حزب (العمل) خلال اجتماع المجلس الوزاري المصغر (الكابينيت) أمس إن وضع إسرائيل الدولي "كارثي".

وأشارت الصحيفة الإسرائيلية واسعة الإنتشار إلى أن وزراء هاجموا باراك خلال الإجتماع أمس متسائلين سبب إصراره وقف السفينة وهي في قلب البحر فيما سارع وزراء آخرين للدفاع عن باراك ووصفه "بطل إسرائيل".

بدوره أكد مصدر إسرائيلي للصحيفة وصفته "برفيع المستوى" إن قرار السيطرة على الأسطول اتخذ من قبل نتنياهو وباراك بمفردهما كما في حالات سابقة.

وقال هؤلاء الوزراء لصحيفتي (معاريف) و(يديعوت احرونوت) أن باراك هو الذي اتخذ القرار بشأن طريقة تنفيذ هذه العملية بنفسه وقد عرض ذلك على نتنياهو الذي صادق على الخطة دون طرح الموضوع على المجلس الوزاري المصغر أو الطاقم الوزاري السباعي.

وعقب مصدر سياسي إسرائيلي للصحيفتين على هذه الإنتقادات بالقول إن " اتخاذ القرارات في حوادث مماثلة في الماضي تم أيضا من قبل رئيس الوزراء ووزير الدفاع وليس من قبل المجلس الوزاري المصغر".

يذكر أن طريقة تعامل الجيش الإسرائيلي مع المتضامنين على سفن أسطول الحرية لقيت إدانة واستهجان من قبل صحف إسرائيلية وكتاب إسرائيليين.

وأعلن الجيش الإسرائيلي رسميا أن تسعة من ركاب سفينة (مرمرة) قضوا في الهجوم وأصيب حوالي 48 آخرين بجراح جراح بعضهم حرجة وخطيرة.


الخبر الرابع,,~

مقتل انتحاريين واعتقال ثالث
مجلس القبائل الأفغاني ينظر في بدء مفاوضات سلام مع طالبان




الرئيس الأفغاني حامد كرزاي

كابول- وكالات
افتتح الرئيس الافغاني حامد كرزاي الأربعاء 2-6-2010 مؤتمر سلام يأ مل أن يقنع من خلاله مقاتلي حركة "طالبان" بإلقاء السلاح لكن المتمردين أطلقوا صاروخا سقط على مقربة من المؤتمر بعد مضى دقائق على بدء كرزاي خطابه، غير أنه لم ترد تقارير بوقوع أضرار.

وطلب كرزاي الذي نجا من ثلاث محاولات اغتيال على الأقل من المبعوثين عدم الذعر وواصل كلمته قائلا "أجلسوا لن يحدث شيء لقد اعتدت على هذا، الكل اعتاد على هذا".

وسمع أيضا إطلاقا للنيران حول مقر المؤتمر في الوقت الذي أنهى فيه كرزاي كلمته وغادر المكان في قافلة مسلحة مع تحليق طائرات هليكوبتر في السماء، وأعلنت الشرطة بعدها عن مقتل انتحاريين واعتقال ثالث بالقرب من جامعة كابول حيث تنعقد أعمال المؤتمر.

ويشارك في مؤتمر جيركا وهو الاسم التقليدي لاجتماع زعماء البشتون منذ قرون نحو 1300 مبعوث لكن كان غياب ممثلي المتمردين واضحا وإن كان من المؤكد أن يكون هناك مبعوثون متعاطفون معهم.

ومع تصاعد التمرد إلى أعلى مستوياته منذ التدخل العسكري الأمريكي الذي أسقط حكومة طالبان أواخر عام 2001 تشعر الحركة المتشددة بالثقة من أنها ستبقى بعد انتهاء آخر غزو أجنبي في تاريخ الصراع الأفغاني الطويل.

وقالت طالبان في بيان أمس عشية الاجتماع الذي لم تدع إليه "من الواضح أن الجيركا سيقدم عذرا جديدا لتواصل أمريكا حربها في أفغانستان بدلا من أن يعمل على إحلال السلام في البلاد".

وفي حين يشيد بعض الدبلوماسيين والمحللين بأهداف الجيركا النبيلة لكنهم يتشككون في جدوى المؤتمر، ويزيد الموقف تعقيدا تنافس باكستان والهند وإيران بل حتى روسيا على بسط النفوذ في البلاد.

ورفض عبد الله عبد الله الذي هزمه كرزاي في انتخابات الرئاسة العام الماضي حضور مؤتمر الجيركا مقدما وإن صرح بأنه لن يدعو إلى مقاطعته، قائلا : "النتائج التي سيتوصل إليها الجيركا لن تقربنا من السلام..جدول الأعمال لا يعرفه الناس والناس المدعوون للجيركا لا يمثلون الشعب هذا الحدث يبدو لي مجرد ممارسة للعلاقات العامة".


الخبر الخامس,,~

عميدة الصحافيين تحرج روبرت جيبس في عقر الدار البيت الأبيض
عن إسرائيل: إدانتها لن تعيد الحياة للقتلى




الصحافية اللبنانية الأصل هيلين توماس

لندن- كمال قبيسي
سؤال طرحته عميدة الصحافيين في البيت الأبيض، اللبنانية الأصل هيلين توماس، على المتحدث الإعلامي باسم الإدارة الأميركية روبرت جيبس، جعل من جلسة له مع مجموعة من الصحافيين أمس 1-6-2010 في البيت الرئاسي بواشنطن، شاهدة على أن تبرير الموقف المتراخي بعذر أضعف من الموقف نفسه ليس صعبا على الإطلاق.

بثوان معدودات عثر جيبس على السبب بعدم إدانة الإدارة الأميركية لإسرائيل بشكل واضح وصارم، فقال ردا على سؤالها: "لا شيء بمقدوره أن يعيدهم ثانية" في إشارة منه إلى أن الإدانة الصارمة لإسرائيل لن تعيد الحياة إلى من قتلتهم وهم على متون السفن في عرض البحر الأبيض المتوسط .

وكان جيبس يشرح للصحافيين حيثيات الموقف الأميركي مما أقدمت عليه إسرائيل حين طلبت هيلين توماس، المتممة 90 سنة من عمرها بعد شهرين، الإذن لها بالسؤال، فقالت: " الموقف (تعني الموقف الأميركي) منذ البداية من مجزرة السفن، وهي جريمة دولية ومجزرة متعمدة، كان موقفا يرثى له.. ماذا تعني بقولك إنك تأسف لما كان من الواجب إدانته بشدة وصرامة أكثر؟ وأي علاقة متينة لنا مع دولة تتعمد قتل الناس وتحاصر أي نجدة لهم وتحاصرهم" ؟

حاول جيبس مقاطعة هيلين توماس مرات عدة حين كانت تطرح سؤالها الطويل بعض الشيء، بحسب ما يظهر من فيديو عرضته أمس معظم المحطات التلفزيونية الأميركية الرئيسية، لكنه تركها تكمل على مضض قبل أن يجيب بأن البيت الأبيض "أسف في البداية للخسارة في الأرواح ولم يتخذ أي موقف حاسم من أي طرف قبل أن يلم بالمعلومات الضرورية عن قضية حساسة". فقاطعته بفحوى السؤال الأول ثاتية، وهنا أجابها: "لا شيء يمكنه أن يعيدهم ثاتية".

ثم قال: "الإدارة الأميركية تعتقد أن تحقيقا موثوقا به وشفافا يمكنه أن يغوص في عمق ما حدث ونحن نتطلع لمشاركة دولية في هذا التحقيق". وذكر أن ما حدث لن يحدث أي تغيير في برنامج زيارة مزمعة للرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى واشنطن، وستتم في موعدها المحدد يوم 9 الجاري.

ومجددا سألته "سيدة الصحافة الأولى" كما يصفونها، وقالت: " لماذا لم تقفز مباشرة إلى النتائج حول هذه المجزرة، كما فعلت أنا مثلا" ؟. فعاد جيبس إلى شرح موقف الإدارة الأميركية المبدئي ثانية، ولم يجب على هذا السؤال، حتى أعطى الإذن لصحافي آخر، فطرح سؤالا مختلفا ضاع معه الجواب عن السؤال الأول.

والمعروف عن هيلين توماس عن والد ها جورج توماس هاجر في 1890 من مدينة طرابلس بالشمال اللبناني وهو بعمر 17 سنة، لينضم إلى شقيقين كانا هاجرا قبله إلى ولاية كنتاكي الأميركية، ثم عاد إلى طرابلس بعد 13 سنة ليتزوج والدتها مريم، وكانت أيضا من طرابلس، وعادا معا للعيش في قرية بكنتاكي اسمها "وينشستر" وهناك في 4 أغسطس (آب) 1920 أ بصرت هيلين النور.

ثم انتقلت العائلة في 1924 إلى مدينة ديترويت المزدهرة بصناعة السيارات في ولاية ميتشيغن، حيث افتتح والدها محلا للبقالة ناشطا في الوقت نفسه في حقل العقارات ليعيل عائلة من 9 أبناء على تجاوز فترة "الركود الكبير" في الثلاثينيات. وفي ديترويت نشأت هيلي، أو "العجوز العربية" كما يسمونها في واشنطن، وفيها بدأت العمل بالصحافة منذ 69 سنة بلا توقف.
تحياتي
ريم الموازين ..~

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:17 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
المجموعة العربية للاستضافة والتصميم

إن إدارة المنتديات غير مسؤولة عن أي من المواضيع المطروحة وانها تعبر عن رأي صاحبها