النشرة الأقتصاديه لمنتديات الموازين ليوم الثلاثاء 22\1\1432

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الخبر الأول,,~

القطاعات الرئيسة تغير موقعها إلى الدعم

سوق السعودية يستعيد مستويات ما فوق الـ6600 نقطة







دبي - العربية.نت
تخلص سوق الأسهم السعودية من حالة التذبذب في تعاملات اليوم وبدأ بجمع مكاسب أعادته فوق مستوى 6600 نقطة بعد أن غيرت قطاعات رئيسة موقعها من الضغط إلى الدعم.

ويسجل السوق حاليا ارتفاعا بنسبة 39% إلى مستوى 6607 نقطة مدعوما بأغلب القطاعات، كالمصارف والبتروكيماويات والاتصالات والتطوير العقاري.

وتحرك قطاع المصارف مرتفاعا بنسبة 0.78%، بفضل صعود سهم استثمار بنسبة 1.15%، ومصرف الراجحي بنسبة 1.22%، وبنك الجزيرة بنسبة 0.91%.

وصعدت البتروكيماويات بنسبة 0.32%، والاتصالات بنسبة0.41%، والتطوير العقاري بنسبة 0.73%، وشركات الاستثمار المتعدد بنسبة 0.23%.

وانتعشت حركة التداول عن المعدلات اليومية السابقة، حيث بلغت قيم التداول، بعد نصف ساعة من بداية الجلسة، حوالي 530 مليون ريال والاحجام 21 مليون سهم.

ويتصدر سهم جبل عمر لائحة كبار الرابحين مرتفعا بنسبة 2.93% ليدفع بذلك قطاع العقارات إلى مكاسب بحوالي1%، كما يحقق سهم مصرف الراجحي ارتفاعا بنسبة2.13%.

وفي صف الخاسرين، يتعرض سهم الخزف لضغط قوي كبده خسائر بنحو 2.14%، متبوعا بسهم الأهلية من قطاع التأمين بنسبة 1.32%، ثم مجموعة فتيحي بنسبة0.82%.


الخبر الثاني,,~

دعوات لتفعيل الشراكة بين أعضاء منظمة "أوابك"..

خبراء لـ"العربية نت": سعر النفط بـ 140 دولاراً لن يتحمله الاقتصاد العالمي








القاهرة - دار اللإعلام العربية
حذر خبراء طاقة عرب من أن يصل سعر النفط إلى 140دولارا للبرميل خلال العام 2011 مؤكدين أن الاقتصاد العالمي لن يكون قادرا على تحمل تلك الزيادة السعرية الكبيرة، ما يؤدى إلى إحداث متاعب جسيمة للدول النامية والمتقدمة على حد سواء.

واتفق الخبراء الذين تحدثوا لـ "العربية نت" ـ في سياق تعليقاتهم على أسعار النفط الحالية والتي سيطرت على اجتماعات مجلس وزراء منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول "أوابك" التي اختتمت في القاهرة السبت الماضي برئاسة محمد بن ظاعن الهاملي وزير الطاقة بدولة الإمارات العربية ـ على أن القفزة المفاجئة في أسعار النفط التي وصلت حاليا إلى 95 دولارًا للبرميل، بالإضافة إلى النمو الثابت للطلب على النفط مع بداية العام 2011 سيشكلان ضغطًا شديدًا على "أوبك" لزيادة الإمدادات في العام المقبل، بأكثر مما كان متوقعًا، حيث أكد خبير الطاقة عمرو كمال حمودة، أن ارتفاع أسعار النفط إلى 95 دولارًا للبرميل يرجع إلى المضاربة على أسعار البترول والضغوط الموسمية الناتجة عن موجة الطقس البارد التي تتعرض لها الدول الأوربية وأمريكا ما أدى بدوره إلى زيادة معدلات استهلاك النفط وارتفاع حجم الطلب عليه، موضحا أن تلك العوامل تعد أيضا من الأسباب الرئيسة لارتفاع أسعار النفط وزيادة الطلب على وقود التدفئة.

وقال إنه لو ارتفعت الأسعار إلى 120دولارًا للبرميل على سبيل المثال، سيؤدي ذلك بالضرورة إلى ارتفاع فاتورة دولة مثل مصر من النفط إلى ما يقرب من 60 مليار دولار في السنة بسبب الاستهلاك المتزايد.
ارتفاع سعر البرميل أمر حتمي

وفيما توقع د.ممدوح سلامة خبير الطاقة في البنك الدولي تجاوز برميل البترول حاجز الـ 120دولارًا خلال العام المقبل، أشار إلى أن موجة الصقيع التي تعاني منها أوروبا في الفترة الراهنة وتراجع المخزون الأمريكي ومحدودية الطاقة الإنتاجية سيجعل من ارتفاع أسعار برميل البترول "أمرًا حتميًا" بالإضافة إلى وجود بعض المؤشرات والدلائل التي تشير إلى تجاوز أسعار النفط حاجز الـ100 دولار أو تسجيل أرقام قياسية غير متوقعة خلال العام المقبل.

وقال: على الرغم من أن منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول "أوابك" لا تتدخل في مسألة أسعار وإنتاج النفط ويقتصر هدفها على التعاون بين الدول العربية النفطية في مجالات الطاقة والغاز والنفط وتحقيق شراكات في مجالات البحث والاستكشاف ومشروعات بترولية مشتركة، إلا أن ارتفاع أسعار النفط كان هو "الموضوع الحاسم" خلال تلك الجولة الوزارية رغم حالة الارتياح الحذر من الوزراء لارتفاع الأسعار لمستوياتها الحالية.
قفزات متوالية

لكن د. رمضان أبو العلا، رئيس قسم بحوث البترول بجامعة قناة السويس يتوقع أن يشهد سعر برميل البترول قفزات متوالية حتى يصل إلى 140 دولارًا، مشيرا إلى أن جميع المحاولات التي تقوم بها الدول الصناعية النامية لخفض أسعار النفط جميعها محاولات غير مجدية، حيث إن التنبؤات والتوقعات خلال الخمس سنوات الماضية كانت تؤكد على ارتفاع أسعار النفط بأرقام قياسية.

وأرجع السبب في ذلك الارتفاع إلى أن تراجع الاحتياطيات بصورة ملحوظة في مقابل زيادة الاستهلاك بصورة متسارعة، حيث أخذت علاقة الاحتياطي والاستهلاك شكل العلاقة بين العرض والطلب حتى وصلت معدلات احتياطي البترول إلى 5 مليارات برميل سنويا ووصل الاستهلاك إلى 30 مليون برميل سنويا عكس الفترة الماضية التي زادت فيها الاحتياطيات بنحو 30 مليار برميل سنويا فيما وصلت معدلات الاستهلاك إلى 72 مليون برميل.

وتعكس المقارنة حجم الفروقات الواضحة بين نسب الاحتياطيات ومعدلات الاستهلاك، حيث تراجعت معدلات الاحتياطات في مقابل زيادة الاستهلاك؛ مما تسبب في ارتفاع أسعار النفط.

وأشار رمضان إلى أن الدول المصدرة للنفط أصبحت تمارس على بعضها البعض ضغوطا سياسية في محاولات موسعة منهم لزيادة الإنتاج لمواجهة حجم الطلب المتزايد، حيث ارتفع حجم الإنتاج اليومي للسعودية على سبيل المثال إلى 12 مليون برميل كما تسعى لزيادة إنتاجها خلال الفترة المقبلة، وإن كان الحل، على حد تعبيره، يكمن في البحث عن مصادر طاقة بديلة بجانب الطاقة النووية التي لا تشكل سوى 6% من حجم الطاقة.
آليات الشراكة في مجال البترول والغاز

وكان الاقتراح الذي قدمه المهندس سامح فهمي وزير البترول والثروة المعدنية لأعضاء منظمة الأوابك خلال اجتماعهم قبل أيام بالقاهرة، والمتضمن تفعيل آليات الشراكة بين الدول العربية في مجال البترول والغاز وبحث إنشاء مشروعات وشركات جديدة مشتركة خلال الفترة القادمة، قد لاقى تأييدًا من قِبل عدد من خبراء الطاقة والاقتصاد، مشيرين إلى أن النجاح في إنشاء مثل تلك الشراكات سيعمل على استكمال منظومة التصنيع العربي وسيفتح الباب على مصراعيه أمام التعاون العربي الصناعي بكل القطاعات، مطالبين بضرورة تحويل تلك المقترحات إلى قرارات ملزمة ونقلها إلى حيز التنفيذ الفعلي.

فيما أكد د.إبراهيم لطفي أستاذ الاقتصاد بجامعة بنها سابقا واستشاري بقطاع البترول والطاقة حاليًا على هامش المؤتمر بأن تفعيل الشراكات بين أعضاء منظمة الأوابك فكرة مجدية ومن شأنها تعميق العلاقات العربية في قطاع البترول وتشجيع الدول على ضخ استثمارات جديدة بمجالات البحث والتنقيب، مشيرًا إلى أن الصناعة البترولية ليست عمليات بحث وإنتاج فقط، بل تشمل صناعة الخدمات إذ أن شركات البترول تحتاج لعدد من الخدمات المتخصصة كعمليات الحفر ومد خطوط الأنابيب، وكلما ارتفع حجم الأعمال الداخلية والاستثمارات العربية والأجنبية، كلما زاد الاحتياج لتفعيل الشراكات العربية.

وأوضح أن تنفيذ مشروعات عربية مشتركة أمر له بالغ الأثر في تنفيذ مشروعات جديدة لا يستطيع قطاع البترول في دولة واحدة تنفيذها بمفرده، مشيرا إلى أن الأوابك ستكون المشرف العام على تلك الشراكات نظرًا لانبثاق تلك الشركات عنها وبالتالي فإن الأموال التي تتكبدها بعض الدول ومنها مصر لشراء بعض مهمات ومعدات الصناعة البترولية ستؤول إلى الدول العربية نفسها، وبالتالي تحقيق مزيد من العوائد التي سيتم استثمارها لنفس الهدف وهو تعميق التصنيع العربي.

وطالب بإنشاء كيان إشرافي لمتابعة إنشاء تلك الشركات، كذلك لابد من اعتماد ميزانية من الدول المشاركة لتمويل إنشاء تلك الشركات تحت مظلة الأوابك مع ضرورة القضاء على قضية الحساسية العربية بشأن مقر الكيان أو جهة الإدارة، حتى لا تتكرر تجربة الهيئة العربية للتصنيع التي لم تحقق أهدافها حتى الآن بسبب الحساسية العربية من كون مصر المقر الأساسي لتلك الهيئة، الأمر الذي من الممكن أن يعوق المشروع الجديد والإشراف.
توصيات

وكان مجلس وزراء منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول "أوابك" قد أقرَّ عدة توصيات في جدول أعماله الذي ارتكز على أهمية التعاون بين الدول الأعضاء في كل ما يحقق أهداف المنظمة، حيث أوصى المجلس بإقرار مشروع الميزانية التقديرية للمنظمة "الأمانة العامة والهيئة القضائية" لعام2011، وتعيين مكتب البسام وشركاه مدققا لحسابات المنظمة "الأمانة العامة والهيئة القضائية" بدءًا من 2011، فضلا عن الإقرار بأهمية التوصيات التي ناقشها مؤتمر الطاقة العربي التاسع الذي عقد في مدينة الدوحة بدولة قطر خلال الفترة من 9 – 12 مايو 2010، وكذلك اعتماد توصية المكتب التنفيذي بشأن موضوع جوائز أوابك العلمية لعام 2012، وموضوعها "المصادر غير التقليدية للغاز الطبيعي في الدول العربية وإمكانية الاستفادة منها" واعتماد توصيات المكتب التنفيذي المتعلقة بنشاط المنظمة في مواضيع تطوير بنك المعلومات، وتنظيم الندوات واللقاءات أو المشاركة فيها، بالإضافة إلى إقرار المجلس تجديد مدة خدمة أمين عام المنظمة عباس علي نقي لمدة ثلاث سنوات اعتبارًا من مارس 2011 وتولي البحرين رئاسة المجلس الوزاري والمكتب التنفيذي للمنظمة خلال العام المقبل والاتفاق على عقد الاجتماع القادم في 24 ديسمبر 2011 في مصر.

وأجمع وزراء البترول العرب في رؤيتهم لأسواق النفط خلال الاجتماعات أن أسعار النفط الحالية لا تعكس أساسات السوق، ومن المتوقع أن تتجاوز أسعار النفط مستوياتها الحالية بسبب النمو في الطلب على النفط ومحدودية الإنتاج بدول الأوبك، مشيرين إلى أن أسعار برميل البترول التي تجاوزت 94 دولارًا للبرميل لا تعكس حقيقة الوضع في السوق البترولية.

وخلال الاجتماع أيضا دعا المهندس سامح فهمي وزير البترول المصري الأمانة العامة للمنظمة إلى التنسيق مع جامعة الدول العربية بشأن متابعة تداعيات الأزمة المالية العالمية وانعكاساتها على اقتصاديات الدول العربية، وذلك بتحديث الدراسة التي أعدتها الأمانة العامة لمنظمة الأوابك حول الموضوع لتقديمها كإحدى أوراق العمل في القمة الاقتصادية العربية التنموية والاجتماعية الثانية التي ستعقد في شرم الشيخ في يناير 2011، مشيدًا بالدور الفعال الذي تلعبه منظمة الأوابك لما تتميز به من هيكل تنظيمي قوي وما تملكه من آليات وأسس تساعدها في مواجهة الظروف الطارئة على أسواق البترول والطاقة، بالإضافة إلى ما تقدمه من دراسات فنية حول أهم القضايا المتعلقة بصناعة البترول والغاز على المستويين العربي والعالمي بما يساعد الدول العربية في توجيه اقتصادياتها، خاصة الدراسة المتعلقة بتداعيات الأزمة المالية العالمية وتأثيرها على صناعة البترول والغاز.



الخبر الثالث,,~


مدعوماً بهبوط الدولار

الذهب يلمع مقترباً من 1400 دولار مع اشتداد شهية المستثمرين







دبي - وكالات
ارتفعت أسعار الذهب في المعاملات الفورية اليوم الثلاثاء 28-12-2010، إذ لاقت دعماً من تراجع الدولار وإقبالاً على الشراء في آسيا، في حين يأمل المستثمرون أن تشهد الأسعار مزيداً من الانتعاش العام القادم.

وزاد سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.4 في المئة إلى 1389.7 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 02:51 بتوقيت غرينيتش.

وارتفع سعر العقود الآجلة للذهب الأمريكي 0.6 في المئة إلى 1390.7 دولار للأوقية.

وقد ارتفع اليورو بشدة أمام الدولار الأمريكي الذي تعرض لضغوط بيع واسعة ليسجل أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع مقابل الين، وأقل مستوى له في سبعة أسابيع مقابل الدولار الأسترالي.


الخبر الرابع,,~

القرار يشمل السوريين المقيمين بالخارج

سوريا تمضي في الانفتاح الاقتصادي بتمكين الأجانب من التداول في بورصتها







دمشق - كونا
أصدر مجلس النقد والتسليف السوري قراراً يسمح للمستثمرين السورين المقيمين في الخارج والمستثمرين السوريين الذين قاموا بتحويل أموالهم من الخارج بالاستثمار في سوق دمشق للأوراق المالية.

كما سمح القرار للمستثمرين من رعايا الدول العربية والأجنبية سواء كانوا أشخاصاً طبيعيين أو مؤسسات باستثمار أموالهم بالأوراق المالية المدرجة في بورصة دمشق شراء وبيعاً. وسمح لهؤلاء أيضاً بتملك الأوراق المالية الصادرة عن الشركات المساهمة السورية المدرجة في سوق دمشق للأوراق المالية.

يذكر أن بورصة دمشق أنشئت بموجب مرسوم تشريعي صادر العام 2006، وتهدف الى توفير المناخ المناسب لتسهيل استثمار الأموال وتوظيفها، وتأمين رؤوس الأموال اللازمة لتوسيع النشاط الاقتصادي.

وبدأ التداول في السوق منذ أوائل مارس عام 2009.

تحياتي
ريم الموازين ..~

يعطيك الف عافيه اختي ريم على مجهودك

يعطيك العافية

يعطيك الف عافيه

تقديري لك