هل أنت مقتنع بمسكنك

أرادَ رجلٌ أن يبيع بيته لينتقل إلى بيت أفضل..




فذهب إلى أحد أصدقائه.. (و كان هذا الصديقُ خبيراً في أعمال التسويق)..


وطلب منه أن يساعده في كتابة إعلان لبيع البيت, وكان الخبير يعرف البيت جيداً فكتب وصفاً مفصلاً له, أشاد فيه بالموقع الجميل والمساحة الكبيرة, ووصف التخطيطَ الهندسيَّ الرائع وسوره العالي...إلخ, ثم قرأ الإعلانَ على صاحب المنزل الذي أصغى إليه باهتمام شديد


وقال: "أرجوك أعدْ قراءة الإعلان مرة أخرى".
وحين أعاد الخبير قراءة الإعلان صاح الرجل: "يا له من بيت رائع!.. لقد بقيت طوال عمري أحلم باقتناء مثل هذا البيت, ولم أكن أعلم أنني أعيش فيه إلى أن سمعتك تصفه".



ثم ابتسم قائلاً: "من فضلك لا تنشر الإعلان فبيتي غير معروض للبيع!".




من بريدي







ما اريد أن أقوله هو أننا احيانا نملك الكثير لكننا لا ننظر إليه بنظرة ايجابية

بدل نظرتك للأشياء من حولك


وإن لم تستطع رؤيتها



البس نظارة


__________________

من ترك شيئاً لله
عوضه الله خيراً منه

منقول

حلا نجد
فعلا هناك اشياء جميله بين ايدينا لانعرف قيمتها
قصه قصيره وتحمل في طياتها الكثير من المعاني العميقه والرائعه

فعلآ اشياء كثيره
لانعرف معناها الا عندما نفقدها
مشكووره حلا موضوع رائع

ما اريد أن أقوله هو أننا احيانا نملك الكثير لكننا لا ننظر إليه بنظرة ايجابية

نعم هذا هو زبدة الكلام فكم واحد يمتلك بيتاً جميلاً وسيارة رائعة ولكنه ينظر لغيره ويترك ما بيده وهذه مشكلة وهي عدم الرضا بالحال مع ان الكثيرين يحسدونه على حاله...


فهو دائماً يرى جمال أشياء الغير ولكنه لا يرى جمال ما يملك...

شكراً أستاذتنا القديرة حلا نجد على نقلك الرائع فلم تنقلي إلا الرائع


تقبلي مروري



أبن مصاول

دائما مانحس بالشئ الا بعد فقده

يعيطك العافيه اختي

فعلآ اشياء كثيره
لانعرف معناها الا
عندما نفقدها
مشكووره اختي
حلا نجد
موضوع في
قمة الروعة

فعلا القناعة كنز ثمين
ومهما بحثنا عن شئ افضل ونظرنا الى ما عند الناس فلن نرضي!!!
لاننا نعيش في دنيا ولسنا في جنة!
نعم الله علينا كثيرة لا تعد ولا تحصى
ولونظرنا فقط الى صحتنا ومأكلنا ومشربنا والتكيف البارد والكهرباء والماء
لشعرنا اننا ملوك على هذه الارض
فكم من فقير لا يملك قوت يومه
وكم من مريض لف الدنيا كلها ولم يجد شفاء لمرضه
وكم من ثري حزين وكتئب
نسأل الله العفو والعافية بالدنيا والاخرة...........

شاكره مروركم